RSS

الخميس، 29 يوليو 2010

7/29/2010 ... هكذا كنت أرى الحياة .


( 1 )

- علمت قلبى أن يتسع لحب كل أديان العالم ... و اخترت لنفسى الإسلام كطريق إلى
الله ... اتمنى أن يقبلنى به .
- قلبى الإنسانى لا يتسع لكراهية ... 3/ 4 شعوب الأرض فهو مشغول بزيادة نسبة
صدق إيمانى

- لا أومن بعروبة لأجدها ... و مصرية حقيقية أفتقدها ... حتى أنى لم أجد وطنى بعد .
- أنادى بالتغيير الكامل والشامل ... لكن عمليا قلبى بعد 30 سنة يردد " مفيش فايدة "
- أكره مواطنة فى وطن ... يحددها ( مزاج ) مخبر .
- انتقل من حلم خاص إلى حلم أخص ... رغم الضربات القاصمة فمازالت أقول أن فى كتاب قدرى ( نقطة نور )

- بداخلى تعيش .... أحلام رئيس جمهورية
- قد أكون مصرى المولد ... لكن هويتى عالمية .
- أحاول بكل طاقتى أن لا أخضع لأى شعار جديد يحكمنى قد يسرق نصف عمرى الأخر ... اكتفيت بأكذوبة واحدة
- أؤمن بحب الوطن أراه فى الأغانى الوطنية ... لكنى أعلم أن الشاب فى مثل عمرى فى الغرب لديه وطن حقيقى يؤمن به
- قررت أن أبدأ .... من جزيرة نجاح لم يطأها أحد قبلى .

( 2 )

- أؤمن بفلسطين غير الموجودة الآن ... و شعب فلسطينى غير الموجود الآن ... و قدس غير الموجودة الآن ... وحل غير المطروح الآن
- القضية الفلسطينية بشكلها الحالى كلما اقتربت منها ... أتأكد بأنى لا أعرفها أكثر ... و أكثر
- أتمنى لكل دول العالم أن تتمسك بماضيها إلا مصر أريدها أن تنسى لبعض الوقت حتى نصنع لنا تاريخا خاصا .. فيكفى حديثا عن عصر
بناة الأهرام .
- المذيع هو المنطقة المرنة للمعرفه ... و الثائرة للحقيقة ... و المتجددة مع الحياة
- أكرة الإعلامى صاحب الأجندة الموالية لأحد .... فهو أفعى تتدعى الشرف .

- قد أكتب أنا الحب الآن جيدا ... لكنه واقعيا يكون هو أخر ما أفعله .
- أنا ارتضيت أنا أضع كل حياتى بين سن قلمى ... وسطح الورقة .
- أتمنى أن تخطأ نبوءاتى ... و تصيب مصر حين تعود كدولة كاملة الوجود .
- لا أملك فى الحياة إلا بعض الاجتهاد الصعب وطريق أمل أحاول أن أجعله يتواصل ... و قراءة برج الحظ .

0 التعليقات:

إرسال تعليق