RSS

الجمعة، 6 يوليو 2012

مرحبا .. welcome - ( سيما من أجمل ما شفت )


 أنا و هذا الفيلم .. 
رغم أنى شاهدت هذا الفيلم فى أحد المهرجانات و كنت أحسبه مملا فرنسيا على هيئة فيلم أخر لكنه جاء على عكس ما توقعت فهو فيلم استطاع أن يقتحمنى بتسلسل عجيب و اقناع عقلى و جعلنى اغرق داخل امواج البحر مع بطل الفيلم حتى مشهد النهاية و طريقة تصوير قادرة على خدمة الموضوع بدون لقطة مصطنعة أو ليس فى مكانها ... و كنت ممن تمنوا ان تنجح محاولات البطل الشاب فى أن يعبر البحر حيث حبيبته بمساعدة مدرب ( بالأجرة ) فرنسى ... و حتى تملأ أمواج البحر الغادر الشاشة
تبتلع البطل من أصل عراقى كردى يسعى أن يتلقى بحبيبته فى انجلترا عبر السباحة من فرنسا .. اكذوبة الحرية و الأخاء و المساواة .. و تدور الأحداث تتقاطع فيها حياة المدرب مع الانسانية مع مشروعية حلم البطل مع العنصرية البغيضة

.. و لا أعلم لماذا بعد كل هذا الوقت بدأت تأتى أمامى لقطات احاول فيها أن اتذكر فيها ملامح البطل .. مشهد مطاردته من قبل رجال الشرطة .. استضافه مدربه له ... مشهد الممسحة التى يكتب عليها welcome
 أمام شقة الجار العنصرى المعادى للعرب ..
اتذكر سفيرة فرنسا و هى تتسلم جوائز هذا العمل مع حالة من التصفيق الحاد و الاحترام
الذى جعل هذا الفيلم يتعدى الأثر الترفيهى ليتحدى عنصرية السياسة
و اليوم فقط عرفت إنه كان سببا فى تغيير قانون الهجرة فى فرنسا .. ليبق الفن رسالة قادرة على تحقيق المستحيل


كواليس فكرة الفيلم الحقيقية

لم يكد يهدأ الجدل السياسي الذي أثاره في فرنسا فيلم "عيد التنورة" لجان ـ بول ليليانفيلد (بطولة إيزابيل عجاني) حتى تفجّر نقاش محتدم آخر، على إثر صدور فيلم Welcome لفيليب لواريه. وصل الأمر هذه المرة إلى مقاعد البرلمان الفرنسي، حيث نُظّم عرض خاص لهذا الفيلم، الذي يروي قصة إنسانية مؤثرة عن معاناة المهاجرين السريين في مدينة "كاليه"، شمال فرنسا. وعلى إثره، تقدّم 150 برلمانيا بمشروع قانون لتعديل المادة L–622 من قانون إقامة الأجانب، التي تعاقب بالسجن 5 سنوات وبغرامة ضخمة قدرها 30 ألف يورو، كل من يأوي أو يقدّم أي نوع من العون لمهاجر مقيم بصفة غير قانونية في البلاد.
وإذا بالجيل الجديد من سينمائيي "الموجة ما بعد الجديدة"Nouvelle « nouvelle vague »، الذي يتصدّى لرياح الساركوزية التي تعصف ببلد فولتير، يؤسس لتوجّه فنّي جديد بدأ يُشار إليه بتسمية "سينما المواطنة"، التي تأتي امتدادا واستكمالا لـ "سينما الالتزام"، التي أسس لها فرانسوا تريفو ورفاقه في الستينات (راجع الكادر أسفله).
مرة أخرى، أسهم فيلم فيليب لواريه، على غرار  "عيد التنورة" و"عدن في الغرب" (إخراج كوستا غافراس) في فضح مطبّات السياسات الساركوزية.
فميناء "كاليه"، الذي يعدّ المعبر البحري الأقرب نحو بريطانيا، يستقطب منذ سنين طويلة أعدادا كبيرة من المرشّحين للهجرة سرّا نحو "الفردوس الإنجليزي". ومع تشديد قوانين مكافحة الهجرة غير الشرعية، خلال ولاية ساركوزي الأولى في وزارة الداخلية (2002 ـ 2004)، تحوّلت "كاليه" وضواحيها إلى بؤرة متأزمة أمنيا وإنسانيا، بعد أن علقت فيها مئات المرشحين للهجرة بسبب تعقيد فرص العبور نحو الضفة الأخرى لبحر المانش.

الشيء الذي دفع بمنظمة الصليب الأحمر إلى فتح مركز إيواء إنساني خاص للتكفل بهم في بلدة "سارليت". لكن عودة ساركوزي إلى وزارة الداخلية، في مايو 2005، وشروعه المبكر في خوض الحملة التمهيدية لانتخابات الرئاسة، التي كانت محاربة الهجرة السرية إحدى تيماتها الرئيسية، دفعه إلى التنقل إلى عين المكان، واتخاذ قرار متشدد بإغلاق مركز الصليب الأحمر في "سارليت"، وسن ذلك البند من قانون تنظيم إقامة الأجانب في فرنسا، المشار إليه أعلاه، والمتعلق بمعاقبة وتغريم من يأوي أو يساعد مهاجرين غير شرعيين. الشيء الذي جعل فلول المرشحين للهجرة نحو بريطانيا تتوارى عن الأنظار، هربا من الملاحقات البوليسية. وبالتالي استطاعت الآلية الدعائية الانتخابية أن تروّج بأن الـ "سوبر ـ رئيس" استطاع ـ كالعادة ـ أن يحلّ هذه المشكلة كغيرها بمفعول سحري!
لكن العديد من الجمعيات والمنظمات الإنسانية لم تكف عن دق ناقوس الخطر منذ أشهر، لافتة بأن السياسات الساركوزية لم تعالج مشكلة الهجرة السرية في "كاليه"، بل اكتفت بإخفائها عن الأنظار، مثلها مثل مشاكل أحياء الضواحي أو مشاكل البطالة والإجرام التي يتم التلاعب بالأرقام والإحصاءات الرسمية بشأنها، للانتقاص من درجة تفاقمها أو لإعطاء الانطباع المخادع بأنها إلى تراجع...
بدعوة من إحدى تلك الجمعيات، زار فيليب لواريه منطقة "كاليه"، حيث صُعق بالأوضاع غير الإنسانية التي يتخبط فيها المرشّحون للهجرة السرية نحو بريطانيا، حيث يضطرّون إلى التخفي في غابات المنطقة، هربا من المطاردة البوليسية، ليعيشوا في ظروف مزرية أشبه بالحياة البدائية. بينما تعاني الجمعيات التي تحاول التكفل بأوضاعهم الصحية والإنسانية من المضايقات والتهديدات القضائية المستمرة.
من رحلته المؤثرة وسط تلك الفسيفساء من "مسحوقي العولمة" من مختلف الجنسيات، العالقين في "كاليه"، استوحى فيليب لواريه فيلمه Welcome، الذي يروي قصة إنسانية مؤثرة لمدرب سباحة من سكان المنطقة يدعى "سيمون" (بطولة فانسان ليندن) يتعلّق بالمهاجر الكردي "بلال" (فرات آيفيري)، القادم من العراق، والذي يترجاه أن يعلّمه فنون العوم، ليقطع بحر المانش سباحة، أملا في الالتحاق بمن يحبّ على الضفة الأخرى.
جعل فيليب لواريه الهمّ العام يتداخل مع المعاناة الشخصية في هذه القصة، فـ"سيمون" بدوره يسعى لاستعادة زوجته التي هجرته، ويجد في إصرار "بلال" على قطع بحر المانش سباحة، للالتحاق بحبيبته، معادلا رمزيا للتحدّي الشخصي الذي يخوضه هو الآخر من أجل استعادة حب زوجته. هو ما منح الفيلم مزيدا من المصداقية والعمق الإنساني.
 

 فن و سياسية 


بعيدا عن أي نبرة خطابية، نجح فيليب لواريه في تسليط الضوء على المضايقات البوليسية المغالية التي تلاحق مدرب السباحة "سيمون"، لمجرد أنه ينقل في سيارته أو يأوي في بيته هذا اللاجئ الكردي. الشيء الذي يفسر عرض الفيلم في البرلمان الفرنسي، بمبادرة من نواب المعارضة، الذين عبّروا عن صدمتهم لأن هذا العقاب المسلط على من يأوون مهاجرين سريين يذكّر بقوانين حكومة "فيشي"، الموالية للاحتلال النازي، خلال الحرب العالمية الثانية، التي كانت تعاقب كل من يأوي أو يساعد يهودا هاربين من الملاحقة. ومما زاد من أوجه المقارنة بين الحالتين أن الفيلم عكس كيف أن الشرطة الساركوزية، التي تلاحق المهاجرين السرّين الذين لا يمتلكون أوراق هوية، تقوم بإحصائهم عبر كتابة أرقام على سواعدهم، بالحبر غير القابل للمسح. تماما كما كانت "الغيستابو" تحصي اليهود المرشحين للمحرقة، عبر وشم أرقام خاصة على سواعدهم.
وبالرغم من أن الموالين للساركوزية في وسائل الإعلام وفي الطبقة السياسية الفرنسية، وفي مقدمتهم وزير "الهجرة والهوية الوطنية" الجديد، إيريك بيسون، وهو أحد وزراء الانفتاح اليساريين في حكومة ساركوزي، شنوا حملة واسعة ضد الفيلم، غلا أن أكثر من مليون فرنسي أقبلوا على مشاهدته، خلال أقل من شهر من طرحه في قاعات العرض. 
 

تلير الفيلم

رد مناسب - ( قصيدة شعرية )


اتركينى ...
امتدح فيكِ الغباء ..
أن ظننت أن ببعض التجاهل
أصير لأجلك كوكبا معلقا بين ماء و سماء
أنا يا سيدتى
             ... شمس 
تنحنى له أزهى الكواكب
بكل انحناء
فأن شئت اعرضى عن نورى
فمصيرك
صقيع
و شتات
.. و تلاشى كذكرى هواء

فأنا مقدر لى أحيا دونكِ
بقلب ذهبى و قلب فضى
أتمهل حين اختار مواسمى
بحرص
... و كبرياء

اتركينى 
امتدحك فيك الغباء
و اضحك .. عن كل ما قيل
و كل ما جاء
 بكلمة ... هباء

إسلام البارون ..

الخميس، 5 يوليو 2012

هكذا ارى - ( 2 )

  اكتبها لأنى .. سأظل وفيا لميدانى .. و هويتى و عنوانى

 ( 1 ) 

المتحولون ... ( مدعى الثورة الكاذبين و راكبى الموجة ) مع نجاح مرسى بيبعتوا ليا دعوات لصفحات اسمها .. ( يا عزيزى كلنا فلول .. و صفحة المحامين العرب للدفاع عن مبارك ... منتهى الاشمئزاز منهم ... و أقنعتهم رخيصة جدا فى شارع الحرية مهما غلت رائحة عطورهم المستوردة التى تخفى غل قلوبهم و عرق خوفهم من مصر ... و هم عندى أقل احتراما من فلول المخلوع و من عبيد الفاسد فهم كانوا واضحين من البداية

( 2 ) 
محافظات العار ... المنوفية و الغربية و أسيوط .. معقل العسكر و الطائفية ... تكشف عن وجه العار بانتخاب الفاسد شفيق .... لكن تنتصر فمصر اكبر من البقر. 

( 3 ) 
لن ننساك يا مينا دانيال... فأنت القبطى المصرى الحر فعلا
عشت و مت من اجل مصر ... فنت فى قلوبنا علامة جميلة
و تاريخ من شهداء مصر ... فلم تكن يوما خائفت أو مرتعشا أو احد قادر على اللعب بدماغك أو خوفك ... أتمنى ليك كل الرحمة و الجنة

( 4 ) 
ما أن  تسمع المستشارة ( نهى الزينى ) - نائب رئيس النيابة الادارية و هى ( حد فاهم قانون ) بتقول .... الاعلان الدستورى المكمل - انقلاب عسكرى واضح - و أن الجيش بيبنى دولة فوق الدولة - أن الجيش هدفه قبض تمن الفترة الانتقالية - أن الجيش هدفه العسكرة المطلقة للدولة ... تحس انها امرة ( نهضة مصر ) المحترم
ال بتكشف ان فى الشارع ( فلاليط ) ملونة رغم كل الحقايق بيقولوا الجيش حمى الثورة .. لكن كل ما حماه هو أجندات المتحولين و الخائنين الفاسدين و المنحلين اخلاقيا و المسطحين ال مقضيانها اشتراك فى مواقع الفلول و بيع حلم التغيير .. و حلم عودة نظام سقط ... نهى الزينى امراة بكم جميعا


( 5 ) 
جمالك .. و بأصلك العالى .. و تاريخك الفنى الجميل ... و فكرك الحر
عندى اجمل من كل بنات اليورو .. و الدولار كمان
مصرية حرة ... عندى احلى و اطعم
و لا عزاء ... لا انصاف النجوم التى لا تشع اى بريق
جيهان فاضل .. صوت فن مصر الحر

( 6 ) 
لما تحسب عدد .. الموظفين الفاسدين فى الجهاز الادارى .. و اصحاب الكباريهات .. و الراقصات .. و أبناء امناء الشرطة و الظباط الفاسدين .. و ابناء رجال العسكر المتواطئين .. و عدد الاعلاميين المتلونين .. و المتسممين فى افكارهم .. و المستسهلين و المستجهلين و الخايفين و ال شايفين فى انكار ثورة بلد انهم لسه بنى ادمين .. و عدد المدافعات عن الزى الوطنى ( البكينى ) ... و ناسيين ان فيه الدويقة و غيرها ناس عرايننين ... و ال واكلين على الموايد .. و ال عايش على ميراث حزب فاسد ... تعرف ليه شفيق موجود ... لأنهم كل دولة الفساد اختاروا شفيق ليهم رئيس

( 7 ) 
بيقولك السادات و مبارك و بس .. كأن مصر حاربت بس بتفرين
و طالع لينا شفيق ابو طيارة ورق ...
شغب مغيب .. و مثقفين بيدعوا الشوق للسادات الآن على نظرية عكش لتبرير موقفهم المتخاذل فى دعم الفساد علشان المهزلة تستمر ... بجد منتهى الاشمئزاز منهم

( 8 ) 
مستغرب اوى من ناس عاملة نفسها مثقفة ... و عمالين يعملوا نفسهم خايفين على مصر و عمالين يخلقوا فزاعات و عفاريت واحد يكتب و 100 يردوا باسلوب عاجز .. دفاعا عن أجندات و اختيارات لبيع حلم الثورة .... فعلا أنصار شفيق مرتعشين و جبناء ... كانهم لا أحرار و لا ليهم إراده و لأنهم مش بيدافعوا عن قضية .. ناس فاضية ... مرسى على ابو شفيق .. الاتنين رايحين و مصر ال عايشة

( 9 ) 
جيش مبارك و طنطاوى ال فالقنا بأغانى وطنية متفصله ليه على قنوات " تكية " ماسبيرو ال عايزة تتقفل اصلا ... كلها لقطات لناس حاربت و ماتت فى صمت من فوق ال 30 سنة .. اما هما فعملوا قوات لمدة 30 سنة ( عقيدتها فاسدة ) قايمة على الولاء و الانتخة و قبول رواتب الولاء .. و ملهوش أى مجد خاص.. غير انه نزل فرق النخبة تحمى مبارك .. و النهارده نازلة فى مواجهة الشعب نفسه ... مجلس العار و مؤيديه تحت اقدام الشعب الحر .. و العبيد يمتنعون

( 10 ) 
الفرق بين نجوم ثورة يوليو لما الشعب قال ثورة فى  52كانوا فى الصف الأول و دلوقتى و ( انصاف نجوم ) ثورة 25 يناير فى الصف الأول علشان يوقعوها .. و ده بعدهم
- الفرق بين راقصات ثورة 52 ... قلعوا بدلة الرأس و لابسوا الأفرول ... و داروا البلاد كعابى علشان قرش لخزينة مصر ... 
   راقصات ثورة 25 يناير يتصلوا بعكش البط علشان يقولوا .. ناكل ابننا منين لو بطلت ترقص .
- الفرق بين ( المبتدئين ) فى 52 كانوا ساكتين علشان البلد بيديرها كبار ... النهارده ال عايزة تشهر نفسها .. تبيع و تخون و تطاطى 

   وتقول كارهينك يا ثورة .. فى المسلسلات و بس يعملوا مناضلين ... الفنان المحترم هو ال فى التحرير محافظ على مكانه ال 
    مسبهوش .. لا اتحول و لا اتغير ....

( 11 ) 
حالة النقد السريع لرئيس لسه ممسكش حاجة من بتوع الفل شفيق .. كأنهم فاكرين أنهم معارضة ... بيفكرنى بس بدور عواجيز الفرح .... كلام و طق حنك ليس الا ... و تبقى الفرحة للثورة المصرية .... موتوا بجهلكم و غيظكم و اجندات الفساد ال عايزين تزيفوها و تقولوا دولة مدنية ... مصر مدنية من غير شفيق و من غيركم ... مصر أرض خالد و مينا و بره لكل فل عالة علينا
مبروووووووووووووووووووووووووووك
سقوط الفل شفيق و انصاره من الفسادين و من العسكر و من اصحاب الراى المتلون او الفن الهابط .. نجومنا و فنانينا المحترمين فى الميدان و البقية يمتنعون .... ابكوا أنتم لأنه عصر الفن الهابط انتهى
( 12 ) 
لما تلاقى الهام شاهين و علا غانم و امثالهم بيصوتوا من الرعب .. و تلاقى جيهان فاضل و خالد الصاوى و خالد صالح بيقولوا ثورة مصر ... تعرف الفرق بين مرشحى شفيق ممثلى الفن الهابط و بين نجوم مصر ال بتلمع فى كل وقت ... مصر فيها فن محترم و اصحاب ملفات الاداب يمتنعون
( 13 ) 
مش هنسمح أبدا طول ما فيه ميدان و ثورة .. ان الفاسد شفيق و اتباعه من الحزب الوطنى الواطى و روؤس الفن الهابط و حيتان الفساد الادارى انهم يتجمعوا فى حزب يتكلم باسم الثورة ... عجايب الراجل البجح فاسد و مطلوب للنيابه و عايز لأخر نفس يعمل نفسه شهيد و فاكر ان فعلا واخد اصوات كلها ليه ... انت يا شفيق اسمك على قوائم الترقب بامر النيابه و لا فاكر انك هتلم بلطجيتك و تقول ثورة تبقى خلصت .... الميدان رغم انف كلاب شفيق ليه صوت و اراده و خلاص مش هترجع الا على طره
( 14 ) 
بصراحة الناس ال عماله تحزق فلسفة علشان مرشها الفاسد شفيق سقط ... خلاص بقه شكلكوا وحش جدا بجد
الثورة مش عايزاكم .. و لا مصر بكرة عايزاكم .. خرفوا براحة و انتم فى النفس الاخير ... مش كل واحد معاه كلمتين فاكر نفسه معارضة ... انتباه مصر خلاص عدتكم بجد
( 15 ) 
جد ده !!!!!!! ... سمعت ان المقهورين من مشجعى الفاسد شفيق
عايزين يعمله حزب اسمه " الفلول للجميع " ... عذرا لمصر
الساحة بتلم المتخلفين فى مكان واحد علشان يبقى المصريين العرة فى مكان واحد
مصر اكبر من شفيق و عبيده ...
موتوا بغيظكم بجد .. انتك بيقتوا المادة الترفيهية للشعب المصرى
( 16 ) 
ياريت بتوع شفيق ياراجل من العسكر و كسر العسكر ما يخدوش العلاوة الجديدة .. و الناس ال باعت ضميرها باسم الجوع ما يخدوش المعاش الاجتماعى ... بس انا عارف انهم يبعوا ابو شفيق ... لأنهم بلا مبادئ و لا موقف ... و واقفين النهارده قدام قصر العروية على طريقة المعارضة فى مسرحية " حجا يحكم المدينة " .. لكن فى الواقع الشعب يدعم رئيسه طالما يسير على الطريق
( 17 ) 
حياة الدرديري: عكاشة هو إمتداد لمصطفي كامل وسعد زغلول
ههههههههههه ...
الناس دى برضه ال فجأة افتكروا ان الرئيس السادات ( كان زعيم و قائد ) و تلاقى كل واحد فلولى ملهوش مبدأ بيحط صورة السادات علشان يخبوا انتمائهم لمنظومة فساد مبارك ... و هما برضه ال لسه فاكرين ان السادات ( مات ) و راحوا على المنصة بعد ما العباسية ماجبتش همها ... الناس دى زى الكائن الطفيلى ال مش عارف يعيش لوحده لازم حاجة تسنده علشان يسرق نور الشمس ... و بكره يقولوا خوفو معتصم تحت المنصة بامر عكاشة ... بجد الواحد مكسوف ليكم على ناس بتخلق لنفسها وهم و تعيش فيه .. و ممكن يطالبوا بعمل مولد سيدى السادات الفترة ال جاية ...
الثورة تكسب ... و انتم موتوا بغيظكم ...
  
إسلام البارون 
5- 7 - 2012