RSS

الأربعاء، 21 أبريل 2010

شخابيط ( 5 )


لما تحب .. وتلاقى فى حياتك حد يستاهل ساعتها بتحس إنك سفينة أخيرا وصلت للمينا ... و تلاقى كل حياتك محصورة و مغمورة بحب بيملى كل نفس و بيلون كل لحظة و ساعتها لازم تشكر ربنا .
لكن أكيد أكيد لما تصحى و تخاف من الحب ده و تخاف على الحب ده كل شئ بيضيق
و يتلخبط جواك الطريق .. والخطوة تجمد و الضجكة تهمد لأن قلبك اتوجع من آه دبحت جواك اللون الوردى و حلم إن الحياة مع الحبيب خلاص هتعدى لبر تاتى
تبطل فيه تعانى لوحدك .. و أمل إنك هتعيش
بس تقرب أكتر بحلمك فجأة متلاقيش إلا حد عادى واقف فى دايرة سؤال ياترى " يساوى و لا مايساويش "؟ و يضربك كمان ألف سؤال
و تحس بأنك بقيت فى وحدة رغم إن قلبك لسه بينبض باسم حبيب ... و الغريب
إحساس البرد بيزحف أكتر ... و تضيق الساعات و تقصر و تخاف إنك تقول الظاهر هيبقى
حب و مات .
و لأنى النهارده خايف .. و حاسس بالبرد .
قلت ... اكتب

0 التعليقات:

إرسال تعليق