RSS

الثلاثاء، 19 أكتوبر 2010

مطالبة بمحاكمة عاجلة .. لمنى الشاذلى


من منطلق " بالسلام إحنا بدينا بالسلام " و " الحى أبقى من الميت " .. و إحنا " دول كبيرة زى بعضينا " ... كاميرات أكبر برامج مصرية كانت فى أول طيارة و على - ألمانيا
أصل فى تاريخ ألمانيا .. كان فيه سور .. وراح السور
و ألمانيا ( الحتتين ) .. بقت ( ألمانيا ) – حته واحدة

و بما إن فى مصر ( المنيا ) و فى أوربا ( ألمانيا ) .. كنا الأقرب و الأحق فى الاحتفال مع الأشقاء ( الألمان ) .. مش ( ألف ) إل هتخسرنا بعض أو ( حجاب ) مروة الشربينى إل ( اتمرمط فى الأرض !

و من لقاء للقاء ... فى مصانع ألمانيا .. فضل سؤال " رفيع " مع الإعلامية / منى الشاذلى و هى قاعدة فى عربية صناعة ( ألمانى ) فى مصنع ( ألمانى ) مع مهندس ( ألمانى ) بيقول ..
بالمختصر المفيد
قولى 3 أسباب تخليك فخور بأنك ألمانى ؟

و لأن الناس هناك ( حافظة و فاهمة و عارفة ) ... الراجل متأخرش فى الرد

- التكنولوجيا الألمانية ... بتخلينا كألمان فخورين
- تاريخ و تراث الثقافة الألمانية ... بتخلينا كألمان فخورين
- الوحدة الألمانية ... بتخليناكألمان فخورين

و خلص الكلام
وخلصت الحلقة

و قلت أمسك ورقة و قلم أشوف ... أنا فين ؟
بعد 7000 سنة حضارة

وعبور ( حقيقي ) .. و عبور ( بالانفتاح ) .. وعبور جنب ( الألفية ).. وعبور ( بالشعارات ) .. و عبور / سوق ( العبور ).

التكنولوجيا ( المصرية ) ... سمع هس .. خصخصة و بس ... وطاقة عاملة بقت تتصنف بــ " الخاملة " ... نصها على القهاوى و النص التانى مع أول " عملية " بيسمع يالا خد فى وشك
( استمارة 6 ) .
و بيع " يا لطفى "...
والبركة فى الشنطة الصينى .. والبنت (الصينى) إلى دايرة من بيت لبيت تقول .. فيه عروسة ؟
معايا بضاعة من كل شكل و لون و حتة !

الثقافة المصرية ... أ ( أوعى ياد ) .. ب ( بواخة ) .. ( ت ) تناحة .. من الآخر فى الألفية المصرية ثقافة عمنا اللمبى ( تكسب ) .. و عيلة جزارين ( السبكى ) تكسب . و صدر ( بوبى ) العالى فى ميلودى يكسب .. و بقت الكتابة و الــــكلمة الحلوة ( تاريخ ) بلا مكسب فى زمن
ثقافة ( اانحتاية و السبوبة ) والشلل والتربيط و ده مرضى عليه و ده ( مدعى عليه )
ووزير .. ( معدى ) على كل أخطاء الدنيا من غير ما يهدى
و برضه ( يعدى )
و صوت الشعب .. بقه شعبولا
و سفيرة مصر ... بقت ( دينا )
و محررة مصر .. بقت إيناس الدغيدى
و صوت فنانى مصر .. بقه طلعت زكريا
و قدوة الجيل .. بقه ( تموره )
وافتح ( ورينا ) شعر صدرك يا مان .


الوحدة المصرية ... ( مينا ) زمان جمعها ... و فى مصر ( الوطنى ) أنبا يفرقها .. و داعية
يسخنها .. و أقباط مهجر تولعها .. و ماما ( أمريكا ) تظبها
و ناس ترفع " علم قبطى " بره و ناس " شايلة " علم ( مات ) جوه
و مبقاش فاضل غير شوية ( صور ) " أمنية – سياسية " على موائد الوحدة الوطنية
إل بقه ملعوب فى ( أساسها ) ... و مصر بقت خايفة من ناسها

إنجازات مصر فى 30 سنة ... فريق " كرة " قدم كل حاجة بيحولها ملحمة ... علشان عيونه مكن نخسر ( بلد ) ... و نتعارك فى ( بلد ) ... و نتبهدل فى ( بلد ) ... و فداه أبويا و أمى و لو كان عندى ولد
بس نقول .. فيه أزمة مياة .. نسمع ( مشربتش من نيلها .. جربت تغنيلها )
و نقول مشروع " جامعة زويل " و أبحاث " الباز " .. و أفكار " عصام حجى " معجزة شباب ناسا حاجة تشرف البلد
يطلعوا دول فى قاموس مصر " نظيف " وجع راس و كمالة عدد

... خلصت الورقة ...
و معايا سؤال ... مين إل عمل فينا كده ؟
و لأن فى مصر لازم حد ( يشيل ) القصة حتى لو - كدة و كده .
كان قرارى .. المطالبة بمحاكمة عاجلة " منى الشاذلى " مقدمة الحلقة بالتهم التالية
- تفتيح عيون جيل مصرى بوجود فجوة من ( السنين الضوئية ) بين مصنع مصرى و مصنع ألمانى .و بين حقوق عامل مصرى و حقوق عامل ألمانى .
- استخدام عبارات خادشة ( للمهانة المصرية ) مثل كلمات " تكنولوجيا – ثقافة – ووحدة "
- زيادة العبء النفسى على الشباب المصريين .. بعد ان اكتشفوا إنهم مش " عايشيين "
- تقليل التعاطف مع مقتل " مروة الشربينى " لأنها على الأقل عاشت ليها يومين

- تفكير منتجى فيلم " عسل أسود " بعمل جزء ثانى تحت اسم " عسل أسود – بلاك "
- محاولة " نشر " معلومات تؤكد الفرق بين ( المعجزة العملية الألمانية ) و ( الشعارات المطاطة المصرية )
- جعل الشباب المصرى يتلاعب بشعار " لو لم أكن مصريا لودتت أكون ......
- ألمانيا
- صينيا
- كوريا
- حتى هنديا

- إثبات بالأدلة الموثقة ( أن العقل المصرى ) لسه بخير طالما بيتقدر ... مما يعكر صفو " حراس " البيروقراطية " والمحسوبية إلى
درجة " التكدير "

- السعى لتبديل ( الفخر ) الكروى المصرى المقدس بفخر صناعى ثقافى سياسي بيعمله عالم أو فنان بجد أو حلم فى مشروع واحد
( مهندس )

- التأكيد على أن العلم و الثقافة يصنعان شعبا ... مما يضر بمشاعر مؤيدى " اللمبى " و النغمة الموحدة ( لشعبولا ) ... و يؤثر على
( حماس ) رعشة وسط دينا .

- التوصل لنتيجة أن الوحدة ( الحقيقية ) لا بالأكل و لا بالصور .. مما يبرز الفشل الذريع فى إدارة عنصرى ( شعب ) مصر إلا
بطريقة .. ده ضربنى و ده اتعور .

و لمن يرغب فى الانضمام لهذه الحملة .
أن يبيع ضميره و يغيب عقله و يسكت قلبه
زى ما يقت مصر فى هذا العهد ( المبارك )

موبيلات و توكيلات بقه .
يالا باى .

2 التعليقات:

أحمد صلاح الدين طه يقول...

اممممممممممممم
تفكير عميق

eslam el baron يقول...

شكرا يا أستاذ أحمد و اتمنى أن يكون المقال عجبك ...و اتمنى أن نظل نفكر .. حتى لا نموت

إرسال تعليق