قبل أن تغضبى ....
صمتا ... رجاء
و أجعلينى أريح حقائب دموعى .. إلى ذراعيك
و غسلينى بماء عينيك
فأنا جدا منهك ....
,,,, حتى عدت إليك .
قالت : ( بلا تعقل )
أين غبت بعيدا بنبض ثمارى ؟
مشتعلة ... تركتنى أمشى
.... و تأكلنى نارى .
قلت : مصاب أنا بطلقات أقدارى .
حين قضيت دونك عشر سنين .... حرب
أعضائى ضد أعضائى
أحلامى ضد أحلامى
غد ضد غد
لم أملك سوى بعض أمل معوج ....
و قدر وغد .
قالت :كنت أبهى أسرارى ... و رحلت خلف الليل
صمتا ... رجاء
و أجعلينى أريح حقائب دموعى .. إلى ذراعيك
و غسلينى بماء عينيك
فأنا جدا منهك ....
,,,, حتى عدت إليك .
قالت : ( بلا تعقل )
أين غبت بعيدا بنبض ثمارى ؟
مشتعلة ... تركتنى أمشى
.... و تأكلنى نارى .
قلت : مصاب أنا بطلقات أقدارى .
حين قضيت دونك عشر سنين .... حرب
أعضائى ضد أعضائى
أحلامى ضد أحلامى
غد ضد غد
لم أملك سوى بعض أمل معوج ....
و قدر وغد .
قالت :كنت أبهى أسرارى ... و رحلت خلف الليل
دون اعتذار
... لن أمنحك ِ الآن منى أى فرصة استغفار .
قلت : بل أريد أكثر
قالت : أكثر .... ؟؟
قلت : تخلصى من ذاك التمثال الغاضب و عودى كعقد من مرمر
قالت : اتمزح ؟؟ ... أأنت تهزر ؟
قلت : كفاكى معاتبة حبيبتى ... و اجلسينى فى دفترك كأرض فضاء
فقد ماتت دونك مدينتى .... بانتحار .
... لن أمنحك ِ الآن منى أى فرصة استغفار .
قلت : بل أريد أكثر
قالت : أكثر .... ؟؟
قلت : تخلصى من ذاك التمثال الغاضب و عودى كعقد من مرمر
قالت : اتمزح ؟؟ ... أأنت تهزر ؟
قلت : كفاكى معاتبة حبيبتى ... و اجلسينى فى دفترك كأرض فضاء
فقد ماتت دونك مدينتى .... بانتحار .
تململت
و تبدلت
ثم أخيرا تحولت ...
يا مجرى أنهرى
أدعوك حالا عند منابع عنبرى .
قلت : بل سأسكن غرف اقداحك ... حتى أنام ألف عام
وأنتِ دثرينى بحكايات ( أمل ) ترمم شراينى
حثى أنمو من جديد ... بعد دمارِ
أعيد حضارتى ...
إلى غرف قصرك الزرقاء
فهل لكِ فى
مهمة عاجلة " لإعادة إعمارى " . ؟
0 التعليقات:
إرسال تعليق