سأجعلها تأتى ....
تلك المرآة الغجرية المجنونة
التى تسكن كعبها ( اللوزى )
فى مخيلتك
و تستوطن برقصتها المسائية
حلبة فراغك
تجمعين لها ... جمهورا
و تكسين جدران مغاراتها ... بكلام موتورا
و تمسكينى رغم عنى .. جيتارا
لترقص
و أرقص
و نرقص معا
,,,, دون أن أعرفها .
سأجعلها تأتى ...
بكل مساحتها ... و ملابسها المزركشة
لتتحرش " برجولتى "
و تسقط على رمال صدرى
بوحشيتها
و تغرس ساقيها فى الضلوع ... أعمدة
لمدينتها
فهى باتت أحق منك فى فرض
سطوتها
حاضرة .... عليك بكل مساحتها
حين منحتها أنت اسما
و علقتِها فى عيونى رسما
و الصقتها على قلبى المجهد
من ( الدفاع ) عنى ... وشما
,,,,, دون أن أعرفها .
سأجعلها تأتى ...
حتى افتح لها سواحلى
و أمحو كل تاريخى .. مع النساء
و أمزق ضلوعى
رايات بيضاء
حين تأتى بسفن غزوتها
تجتاح رمال صدرى ...
بعيون عسلية .... تسقط
" مقاومتى " الذكورية
فأنا عندك
قابل للتسلق
قابل للتملق
قابل أن اخترق
,,,,, دون أن أعرفها .
سأجعلها تأتى ....
لنذهب معا فى رحلة تسوق
أشترى لها مدنا و بلاد
و أهديها " ربيعا "
و اقترض لها شمسا و آلاف النجمات
بل سأحرر لها تنازلا عن شفتى و ذراعى
مقابل بعض " بسمات "
سأجعلها تأتى ....
إن عريتها لى أكثر
أو كشفتِ خبايها أكثر .
و اخبرتنى عن هذا العود المرمر .
و ذاك الثغر ( المجمع ) من ماء العنبر .
فبالله عليك ...
أعطينى بعض طبائعها
جزءا من ضحكاتها
و كل ملامحها
فهى من ( وهمك ) أنتِ حصلت على شهادة ميلاد
,,,,, دون أن أعرفها .
تلك المرآة الغجرية المجنونة
التى تسكن كعبها ( اللوزى )
فى مخيلتك
و تستوطن برقصتها المسائية
حلبة فراغك
تجمعين لها ... جمهورا
و تكسين جدران مغاراتها ... بكلام موتورا
و تمسكينى رغم عنى .. جيتارا
لترقص
و أرقص
و نرقص معا
,,,, دون أن أعرفها .
سأجعلها تأتى ...
بكل مساحتها ... و ملابسها المزركشة
لتتحرش " برجولتى "
و تسقط على رمال صدرى
بوحشيتها
و تغرس ساقيها فى الضلوع ... أعمدة
لمدينتها
فهى باتت أحق منك فى فرض
سطوتها
حاضرة .... عليك بكل مساحتها
حين منحتها أنت اسما
و علقتِها فى عيونى رسما
و الصقتها على قلبى المجهد
من ( الدفاع ) عنى ... وشما
,,,,, دون أن أعرفها .
سأجعلها تأتى ...
حتى افتح لها سواحلى
و أمحو كل تاريخى .. مع النساء
و أمزق ضلوعى
رايات بيضاء
حين تأتى بسفن غزوتها
تجتاح رمال صدرى ...
بعيون عسلية .... تسقط
" مقاومتى " الذكورية
فأنا عندك
قابل للتسلق
قابل للتملق
قابل أن اخترق
,,,,, دون أن أعرفها .
سأجعلها تأتى ....
لنذهب معا فى رحلة تسوق
أشترى لها مدنا و بلاد
و أهديها " ربيعا "
و اقترض لها شمسا و آلاف النجمات
بل سأحرر لها تنازلا عن شفتى و ذراعى
مقابل بعض " بسمات "
سأجعلها تأتى ....
إن عريتها لى أكثر
أو كشفتِ خبايها أكثر .
و اخبرتنى عن هذا العود المرمر .
و ذاك الثغر ( المجمع ) من ماء العنبر .
فبالله عليك ...
أعطينى بعض طبائعها
جزءا من ضحكاتها
و كل ملامحها
فهى من ( وهمك ) أنتِ حصلت على شهادة ميلاد
,,,,, دون أن أعرفها .
0 التعليقات:
إرسال تعليق