من ترى نفسها فى هذه القصيدة
-------------------------------------
مضطرة ... أن أمسك عنك لهفة أنفاسى
و أمضى ..
كما من سنين .. اعتدت أن أقبر عنوة " ثورة إحساسى " .
و أمضى ..
كما من سنين .. اعتدت أن أقبر عنوة " ثورة إحساسى " .
حين اتصنع لهم ...
أنى بنت " غيمة " تمطر
و ( ثمار ) مواسم ... و ( حدائق ورد ) تزهر
و ( ثمار ) مواسم ... و ( حدائق ورد ) تزهر
.. لتلبى فيهم تقاليد " لاحقتنا " من الأساس
هل مازلت سيدى .. تذكر ؟
لكن حبيبى
قبل أن تغضب .
فلك منى كل مساحات و مراعى الخيال
فاجتاحها كفارس كما شئت .
فقط ... دثرنى بشفتيك .
انزعى " لحظات " .. و أزرعى " نجمة "
بين خطوط يديك
خذنى و اكتشف خلف التل " أسرار أنوثتى " ...
و سجلنى " سفرا أبديا " فى عينيك
ففى الخيال فقط ... سأكون منك وأعود إليك .
فأنا حبيبى ...
بحبك زمنا أوغيت ملائكتى .. و انتصرت لشياطينى
اتقاتل لهم " بسيف الجنون "
فى ساحة عشق .
أعلم صراحة أنه أبدا لن ... يكون
رغم حقيقة " مدن " حنينى .
مرتعشة .. أمضى .
انتظر يوما .. يشعل عقلى قنديل يقينى
فارسمك من دمعى
و انسخ شبهك فى روحى
و أحفط كل " تكوينك " فى أعمق أعماق " تكوينى "
ثم تمر ( علينا ) فصول ( السوريال )
كانون
و أب
و أيلول
و أيام من" تشرين "
وأنا ... فى طريقى أمضى من أجل من نبتوا فى ذيلى
أعبر - بوابة ( طينى )
فرجاء
لا تجعل عينيك .. تعيد فعلتها حين نلتقى
كانون
و أب
و أيلول
و أيام من" تشرين "
وأنا ... فى طريقى أمضى من أجل من نبتوا فى ذيلى
أعبر - بوابة ( طينى )
فرجاء
لا تجعل عينيك .. تعيد فعلتها حين نلتقى
تسأل ..
هل مازلت" حبيبة " الأمس
تحبينى ؟ .
هل مازلت" حبيبة " الأمس
تحبينى ؟ .
0 التعليقات:
إرسال تعليق