ملحوظة هامة :
يعتذر الكاتب عن أى تشابه مع الأسماء ... و لكل شخصية كل الاحترام
و التقدير ... و هذا حق لابد منه
فكان الهدف فقط سرد تجربة و ليس النيل من احد .
و سيظل لى حق الاحتفاظ بالتجربة
إذ لما اتعرض اتعرض حلمى لحالة " نصب فكرى " ... و تلاعب " بقلة خبرة " كانت بتقولى إن إل لابس نضيف مش يسرق .. إل بيقرا مش يسرق .. إل حقق حلمه مش يسرق .. و بما إن النظرة دى عندى باظت على إيد سليفة الذكر مخرجة التليفزيون " ماجدة عبد السلام "
يعتذر الكاتب عن أى تشابه مع الأسماء ... و لكل شخصية كل الاحترام
و التقدير ... و هذا حق لابد منه
فكان الهدف فقط سرد تجربة و ليس النيل من احد .
و سيظل لى حق الاحتفاظ بالتجربة
إذ لما اتعرض اتعرض حلمى لحالة " نصب فكرى " ... و تلاعب " بقلة خبرة " كانت بتقولى إن إل لابس نضيف مش يسرق .. إل بيقرا مش يسرق .. إل حقق حلمه مش يسرق .. و بما إن النظرة دى عندى باظت على إيد سليفة الذكر مخرجة التليفزيون " ماجدة عبد السلام "
قلت " عينيك فى وسط راسك " و كفاية كده .
بس مش من أول جولة " راح أسلم " .. و إل بيشوف يا ما بيتعلم ... بس فين الطريق ؟
أدور فى الدفاتر و المعارف و معارف المعارف .. - إل يقول مش عارف أو لحد يعرف مش عارف ...
- يا بنى اشتغل بشهادتك أحسن ... إعلام إيه بس ؟
بشوية معاندة على مكابرة على معافرة .. كنت برد على أى حد
بس أكيد كان جوايا نفس السؤال
- الشهادة أضمن ؟ .. و لا حلمى و موهبتى أضمن ؟
بالشهادة فى ظرف يومين اشتغل و أمسك كام " جندى " - يعنى جنيه مصرى بطريقتنا - و أكون فى المضمون ... بس أنا و الأرقام بينا عداوة " ربانى " بكرها جدا و هى كرهانى .. و كفاية بقت 4 سنين " أرقام "
أنا إعلام يعنى إعلام
بس الطريق التانى ؟ إزاى و فين؟
- تررررررررررررررررن ( جرس الباب )
- بفتح - خالى يقف فى المواجهة .
- ( بتورد كده ) .. عندى ليك خبر حلو .
- خير ؟
- أنا قابلت ولية أمر عندى فى المدرسة و كلمتها عنك و قالت ليا خليه يكلمنى ده أنا أخلص مشواره ده فى أسبوع ... و متخلهوش ينعى الهم
( ساعتها )
هو يتكلم ... و أنا داخل ليا ( أوكسجين فريش ) من كل حته .... الحلم بيرجع تانى ... و حد من ( المعارضة سابقا ) بدأ يساعدنى ...
- إيدى على كتفك . ( بهدوء ظاهرى )
- هنكلمها على الساعة 5 النهارده .
جمعت الساعة و طرحت الزمن فضل ليا ساعتين من الانتظار ... قلت يا لا " العبد فى التفكير و الرب فى التدبير "
و بنفس عمييييييق ..
دخلت الساعتين فى حوار " تخليص حق " مع ماجدة ... و اتخيلها و هى لاقيانى واقف قدامها " مذيع رسمى "
و تك تك تك تك .... مرت الساعتين
وألوووووووووووووووووووووووو
خالى فتح المكالمة فى كلمتين و بسرعة ناولنى السماعة وفيها " صوت أنثوى "
- ألوووووووووووووووووووووووووو
- ( أيوة يا إسلام ... و بعدها فتحت فى الكلام إل رفعنى هوا لسابع سما ) -
... و أخيرا عينيا يا إسلام أنت بس كلمنى على الأسبوع إل جاى أكون عملت اتصالاتى .
- بصوت( مكتوم بفرحة بترقص ) .. شكرا يا مدام " ف"
خالى قرا على وشى النتيجة
بسرعة لقط السماعة ... و قال كلام لازم يتقال - ألف شكرا و يارب كده نردها فى ... و فى ,,, و فى .... ( المهم ناس تعرفهم )
و قفل
و أنا بدأت أعد أول ثانية من الأسبوع .
و جه اليوم السابع
حصل إيه ... ؟ ... قالت إيه ؟ ... قلت إيه ؟
( أفضى ... و اكتب لكم ) .
0 التعليقات:
إرسال تعليق