إهداء .. إلى امرأة ذقت فى محرابها حبا ( قدسيا )
و جسدها المتعب
الآن يهددنى ... بالرحيل الأبدى عنى !!
-----------------------------
و جسدها المتعب
الآن يهددنى ... بالرحيل الأبدى عنى !!
-----------------------------
لا تكتبى على جدرانى
بأن لملم قصائدكِ عنى و ارحل
فأنا ماعدت هذا العهد الأول
أما تدرى فيا صرخة جسد يعانى ؟
فما عدت أنا لك ملهمة المعانى
و نار قد تحرق فيك " غواية " الغوانى
فأنا راحلة حقا ....
و أنت مازالت ( ملكا ) تجوب وديان
وجدانى .
لا تكتبى على جدرانى
بطابشور أعمى ... بأن هذا الرحيل المبكر
قد يمنح شمسى كوكبا ... و نجما
و مواسم
تلحق ... بحق حياة
أمارس فيه عيش " زمانى "
لا تكتبى على جدرانى ...
بحروف عاصفة صماء ..
تردينى شبحا .... أقتات من ألم
الانتظار
دقائق " تيه "
و ثوانى
كفى ذبحا ...
رجاء .
فأنتِ أبدا ... رمز ( أوانِ )
و حدائق الرمان
معلقة ضحكتك ... و دمعتك ... و نشوتك فى أبياتى ...
رغم غزو خلايا " السرطان "
يآكل ضلوعنا معا ..
يحرقنا معنا
يسرقنا معا .
فأن جبت الان صحراء الظمأ
أبغى " قبورا " لأهاتى ...
فما زلت أنتِ .... على كل الوجوه
مولاتى .
,,,,
فرجاء ... لا تكتبى على جدرانى .
بأن لملم قصائدكِ عنى و ارحل
فأنا ماعدت هذا العهد الأول
أما تدرى فيا صرخة جسد يعانى ؟
فما عدت أنا لك ملهمة المعانى
و نار قد تحرق فيك " غواية " الغوانى
فأنا راحلة حقا ....
و أنت مازالت ( ملكا ) تجوب وديان
وجدانى .
لا تكتبى على جدرانى
بطابشور أعمى ... بأن هذا الرحيل المبكر
قد يمنح شمسى كوكبا ... و نجما
و مواسم
تلحق ... بحق حياة
أمارس فيه عيش " زمانى "
لا تكتبى على جدرانى ...
بحروف عاصفة صماء ..
تردينى شبحا .... أقتات من ألم
الانتظار
دقائق " تيه "
و ثوانى
كفى ذبحا ...
رجاء .
فأنتِ أبدا ... رمز ( أوانِ )
و حدائق الرمان
معلقة ضحكتك ... و دمعتك ... و نشوتك فى أبياتى ...
رغم غزو خلايا " السرطان "
يآكل ضلوعنا معا ..
يحرقنا معنا
يسرقنا معا .
فأن جبت الان صحراء الظمأ
أبغى " قبورا " لأهاتى ...
فما زلت أنتِ .... على كل الوجوه
مولاتى .
,,,,
فرجاء ... لا تكتبى على جدرانى .
0 التعليقات:
إرسال تعليق