هزى بجذع سنينى
أسقطى عنى ( تخريف ) شتاء
أطاح بجبينى .
فمعكِ
لم أعد أنا ذاك " يوسف النجار "
أنشد بغباء - باب المحراب
المغلق
فى وجهى
بكل عمد مصر
أقاوم فيه حفنة ( تبتل ) .
و عذر باعتذار ... ينفينى .
مغلف
حين
فاجأتنى " ابتسامتك " تخالط
"دمعتك "
بطريق خلاص
من ميراث حب مر
فزميلنى
بخطى كعبك المحمر
و
هذا الصدر البربرى
و الساق المركشى
و بطنك الغجرى
و ذلك الظهر العجمى .
و اصنعى منى
أياما أخر – - ( بضم الخاء ) -
و حكايات أخر
و أمسيات أخر
تنفخ فى شراينى
ترنيمة ( مريمية )
تنقذنى من الذبح الأخير
على - صليب ( رومانى ) .
,,,, لتحينى
أسقطى عنى ( تخريف ) شتاء
أطاح بجبينى .
فمعكِ
لم أعد أنا ذاك " يوسف النجار "
أنشد بغباء - باب المحراب
المغلق
فى وجهى
بكل عمد مصر
أقاوم فيه حفنة ( تبتل ) .
و عذر باعتذار ... ينفينى .
مغلف
حين
فاجأتنى " ابتسامتك " تخالط
"دمعتك "
بطريق خلاص
من ميراث حب مر
فزميلنى
بخطى كعبك المحمر
و
هذا الصدر البربرى
و الساق المركشى
و بطنك الغجرى
و ذلك الظهر العجمى .
و اصنعى منى
أياما أخر – - ( بضم الخاء ) -
و حكايات أخر
و أمسيات أخر
تنفخ فى شراينى
ترنيمة ( مريمية )
تنقذنى من الذبح الأخير
على - صليب ( رومانى ) .
,,,, لتحينى
0 التعليقات:
إرسال تعليق