انتهت ( زفة ) الانتخابات بالنسبة للمواطن البسيط ... و ( خديعة ) الانتخابات بالنسبة للمعارضة ... وبدء موسم ( أكل التورتة ) بالنسبة للحزب ( الوطنى ) الذى اجتاح مقاعد مجلس الشعب دون ( إرادة الشعب ) ... بعد أن جلست رموز المعارضة بمختلف طوائفها فى البيت يشاهدون " توالى ترديد القسم " الموالى مسبقا ...
إلا من بعض ( التواطئ ) من معارضة " شكلية " يقودها حزب خرج عن ( تجمع ) مقاطعة الانتخابات فى مرحلة الإعادة ... و يسمى " التجمع " !!
رغم قرارات المحكمة الإدراية التى حكمت ( بشكل نهائى ) ببطلان الانتخابات ثم المجلس .. و بالنسبة للأمن .. تظل هى قرارات ( حبر على ورق ) ... و تشكل المجلس ( الموقر ) .
و انقسمت سياسة مصر ...
و شاشات قنوات تليفزيون مصر
و أحلام مواطن مصر
لتدخل مصر بشعبها عام 2011 ... ( مقسومة ) براسين .
برلمان يدعى الشرعية و النزاهة و إنه يسعى لتطبيق برنامج " علشان مستقبل ولادك " .. و فى الشارع ردد ما يقارب من 120 عضو مجلس شعب ( سااابق ) اليمين كبرلمان ( ظل ) يحاول أن يسقط البرلمان إل سرق ( النور ) ...
و على شاشات التليفزيون المصرية و العربية .. الشاشة مقسومة ( اتنين ) قسم ( لوجوه ) تستفز المستمع بنتائج و إحصائيات و نجاحات باسم ( الوطنى ) ووجوه ( تغلى ) من منطقة الصفر التى لم تغادرها مصر منذ 30 عاما ... و ستتواصل ( حسب التوقعات الإجبارية ) لدورة أخرى قد نحصل فيها على لقب " الرئيس الراحل "
و ينقسم بعدها الشارع
( لافتات ) بصورة ( مرشح ) التوريث تحتل الميادين من الآن غير قابلة للمس ... و ( لافتات ) تقول ( لااااا ) ... يتم ( تسويدها ) من غير صوت و لا حس .
و ينقسم المواطن ...
الذى يحاول أن يصدق ما يقال عن الدستور والمواطنة و الديمقراطية ... و أخيرا الآدمية
البعض يعتقد أن الأقرب للسلطة ... قد يحقق جزءا من أحلامه
و البعض يعتقد أن الأبعد عن السلطة ... لديه حلم التغيير
و تنقسم مصر ...
حزب مطلق حاكم ... و حزب معارض مضطهد نايم
صوت بيأيد ... و1000 صوت ( مقيد )
حلم مصرى نظرى ... و قمع أمنى ( حصرى )
مواطن فى ( الرحاب ) ... مواطن ( عيشته ) هباب
رئيس حالى ... و رئيس ( قادم ) / حالى
و ننقسم
و ننقسم
و ننقسم
و ننقسم
و موعدنا ( انتخابات ) الرئاسة لــــ 2011 !!
إلا من بعض ( التواطئ ) من معارضة " شكلية " يقودها حزب خرج عن ( تجمع ) مقاطعة الانتخابات فى مرحلة الإعادة ... و يسمى " التجمع " !!
رغم قرارات المحكمة الإدراية التى حكمت ( بشكل نهائى ) ببطلان الانتخابات ثم المجلس .. و بالنسبة للأمن .. تظل هى قرارات ( حبر على ورق ) ... و تشكل المجلس ( الموقر ) .
و انقسمت سياسة مصر ...
و شاشات قنوات تليفزيون مصر
و أحلام مواطن مصر
لتدخل مصر بشعبها عام 2011 ... ( مقسومة ) براسين .
برلمان يدعى الشرعية و النزاهة و إنه يسعى لتطبيق برنامج " علشان مستقبل ولادك " .. و فى الشارع ردد ما يقارب من 120 عضو مجلس شعب ( سااابق ) اليمين كبرلمان ( ظل ) يحاول أن يسقط البرلمان إل سرق ( النور ) ...
و على شاشات التليفزيون المصرية و العربية .. الشاشة مقسومة ( اتنين ) قسم ( لوجوه ) تستفز المستمع بنتائج و إحصائيات و نجاحات باسم ( الوطنى ) ووجوه ( تغلى ) من منطقة الصفر التى لم تغادرها مصر منذ 30 عاما ... و ستتواصل ( حسب التوقعات الإجبارية ) لدورة أخرى قد نحصل فيها على لقب " الرئيس الراحل "
و ينقسم بعدها الشارع
( لافتات ) بصورة ( مرشح ) التوريث تحتل الميادين من الآن غير قابلة للمس ... و ( لافتات ) تقول ( لااااا ) ... يتم ( تسويدها ) من غير صوت و لا حس .
و ينقسم المواطن ...
الذى يحاول أن يصدق ما يقال عن الدستور والمواطنة و الديمقراطية ... و أخيرا الآدمية
البعض يعتقد أن الأقرب للسلطة ... قد يحقق جزءا من أحلامه
و البعض يعتقد أن الأبعد عن السلطة ... لديه حلم التغيير
و تنقسم مصر ...
حزب مطلق حاكم ... و حزب معارض مضطهد نايم
صوت بيأيد ... و1000 صوت ( مقيد )
حلم مصرى نظرى ... و قمع أمنى ( حصرى )
مواطن فى ( الرحاب ) ... مواطن ( عيشته ) هباب
رئيس حالى ... و رئيس ( قادم ) / حالى
و ننقسم
و ننقسم
و ننقسم
و ننقسم
و موعدنا ( انتخابات ) الرئاسة لــــ 2011 !!
0 التعليقات:
إرسال تعليق