أخيرااااا ... حفل الختام
حيث أنه على الرغم من أن الحفل مقرر بدايته الساعة 9 مساء إلا أن الحضور الأمنى كان على أشده قبل ذلك بساعات طويلة حيث انتشرت عربات الشرطة بمصاحبة ( الرتب التقيلة ) فى عدة شوارع حول المكان .. أما عند مدخل دار الأوبرا بالأسكندرية فتستقبلك .. عربية لمكافحة المفرقعات واكتشاف المتفجرات كذلك عدد من كلاب الشرطة ( المتربية على الغالى ) .. و عدد لا يحصى من رتب و تفتيش صارم حتى لو كانت الماره ( قطة ) ! .. و كان راغبوا الدخول على الباب من كل شكل و لون وكثافة واضحة لعابرى شارع ( فؤاد) حيث توجد الأوبرا
و بعد تجاوز هذا الحاجز الأمنى ( استقبلتنا ) الكاميرات و هى تسلط أضوائها على ضيوف المهرجان و عدد من ( المذيعات و المذيعين ) كل إما يقدم ضيفه أو يحاوره
لكن كانت أولى النجمات حضورا للمهرجان كانت النجمة اللبنانية ( سيرين عبد النور ) الذى نزلت كأميرة حقيقية من عربة ( بسواق ) حيث خطف ( الفستان الأحمر ) الذى تلبسه أعين ( البنات ) قبل أعين الرجال !
و كالعادة بما إن الميعاد الفعلى الساعة ( 9 ) بدأ الحفل الساعة 9.40 ... وكان المبرر طبعا هو انتظار اكتمال حضور ضيوف المهرجان من النجوم .
ثم ... فتح الباب ( الخاص ) و توالى نزول النجوم ... آسر ياسين – محمد هنيدى – بسمة – بشرى – لطفى لبيب- سيرين عبد النور – يسرا اللوزى – إيمى سمير غانم – محمد لطفى – زينة – فتحى عبد الوهاب محمود ياسين – مظهر أبو النجا ( الذى أثار الاستغراب بحضوره ) – و أخيرا الموسيقار عمر خيرت و الموسيقار راجح داوود
و أخيرا المحافظ ... و ممدوح الليثى
ثم توالت تعليقات الجمهور تصحب نزول الطابور نحو الصف الأول .
آسر ( عامله شعره فى الخلاط نتيجة التسريحة الكنيش التى حضر بها المهرجان ) – بشرى ( رفيعة ) – بسمة ( رفيعة قوى ) – سيرين ( سمرة شوية ) – هنيدى ( ده قصير جدا بجد ! ) – لطفى لبيب ( الراجل ده بنحبه ) – محمد لطفى ( شويه دمه خفيف و شوية مش طايقينه ) – يسرا اللوزى ( مرت بدون تعليق ) – إيمى ( مرت ببعض الفضول فقط ) – عمر خيرت
( أثار حماسة الحضور بحضوره) – فتحى عبد الوهاب ( هو وشه أحمر كده ليه ؟ ) - زينة كالعادة ( إيه النحافة دى ؟ ) سأل الجمهور .. و جلس الجميع فى الصف الأول ماعدا زينة التى اختارت أن تجلس فى الجهة المقابلة !
و بدأ الحفل ...
و توالت الاستعراضات
ثم بداية إعلان حفل تسليم الجوائز و بعد الانتهاء من الإجراءات الشكلية .. المحافظ و ممدوح على خشبة المسرح و معهم ( أسامة الشيخ ) رئيس اتحاد الإذاعة و التليفزيون .
و طبعا كان أبرز ما حدث هو ...
فوز " الفيلم الفرنسى " – مرحبا بجائزة أحسن فيلم ( و هو فعلا فيلم جامد جدا ) .. و تم الإعلان عن استلام ( قنصل ) فرنسا للجائزة .. و انتظر الجميع ظهور رجل لكن فاجأتنا ( فرنسا ) بقنصل بدرجة أنثى تحمل ملامح نجمة سينمائية و شياكة واضحة جعلت التعليقات تخرج بإعجاب واضح .
عندما تسلمت الممثلة البوسنية جائزة أفضل ( ممثلة ) .. قالت فى كلمتها إنها تعتبر هذه الجائزة الثانية التى تأخدها من المهرجان أما جائزتها الأولى كانت ( قدرتها ) على تقيبل ( عمر الشريف ) فى حفل الافتتاح .. و ضحك الجميع .
ثم انطلقت فى وصلة حب لزوجها الذى يصاحبها فى الحفل .. و للطرافة أكثر جاءت المصادفة أن يحمل زوجها جائزة ( نيابة ) عن بعض أصدقاءه ( الكروات ) ليرد وصلة حب زوجته بوصلة أفضل منها .. وسط تهليل الحضور . ( على جوز الزغاليل دول )
عندما تم تكريم نجوم مصر الشباب ...
محمد هنيدى تسلم جائزته بعد أن تم تقديمه ( كنجم الجيل ) و نزل من المسرح فورا متجها إلى باب الخروج حتى بدون أن يودع أصدقاءه !
- عندما ظهرت بشرى فى ثوبها الأسود ( قشر السمك بلغة البنات ) و بسمة بنفس الفستان مع اختلاف ( الشراشيب بلغة البنات ) .. علق البعض ( هو مفيش غير الموديل ده فى البلد ؟ )
- عندما ظهر لطفى لبيب .. قابله تصفيق شديد و تهليل من محبيبه قابله هو بروح مرحه أثناء تصويره مع الجائزة
- أما عند تكريم محمود ياسين فإن الصالة ضجت بتصفيق شديد جدا و قام الجمهور تحية له كما أضيئ المسرح دلالة على زيادة التكريم ... و هو فعلا يستحق على مسيرة فنية رائعة
- عند تكريم النجمة الصاعدة ( فريال فوزى ) نجمة مسلسل ( أزمة سكر ) ... أثبت إنها وسيرين يملكان أكثر الفساتين ( أناقة ) و إنهم كانوا على مستوى الحدث فعلا
حيث أنه على الرغم من أن الحفل مقرر بدايته الساعة 9 مساء إلا أن الحضور الأمنى كان على أشده قبل ذلك بساعات طويلة حيث انتشرت عربات الشرطة بمصاحبة ( الرتب التقيلة ) فى عدة شوارع حول المكان .. أما عند مدخل دار الأوبرا بالأسكندرية فتستقبلك .. عربية لمكافحة المفرقعات واكتشاف المتفجرات كذلك عدد من كلاب الشرطة ( المتربية على الغالى ) .. و عدد لا يحصى من رتب و تفتيش صارم حتى لو كانت الماره ( قطة ) ! .. و كان راغبوا الدخول على الباب من كل شكل و لون وكثافة واضحة لعابرى شارع ( فؤاد) حيث توجد الأوبرا
و بعد تجاوز هذا الحاجز الأمنى ( استقبلتنا ) الكاميرات و هى تسلط أضوائها على ضيوف المهرجان و عدد من ( المذيعات و المذيعين ) كل إما يقدم ضيفه أو يحاوره
لكن كانت أولى النجمات حضورا للمهرجان كانت النجمة اللبنانية ( سيرين عبد النور ) الذى نزلت كأميرة حقيقية من عربة ( بسواق ) حيث خطف ( الفستان الأحمر ) الذى تلبسه أعين ( البنات ) قبل أعين الرجال !
و كالعادة بما إن الميعاد الفعلى الساعة ( 9 ) بدأ الحفل الساعة 9.40 ... وكان المبرر طبعا هو انتظار اكتمال حضور ضيوف المهرجان من النجوم .
ثم ... فتح الباب ( الخاص ) و توالى نزول النجوم ... آسر ياسين – محمد هنيدى – بسمة – بشرى – لطفى لبيب- سيرين عبد النور – يسرا اللوزى – إيمى سمير غانم – محمد لطفى – زينة – فتحى عبد الوهاب محمود ياسين – مظهر أبو النجا ( الذى أثار الاستغراب بحضوره ) – و أخيرا الموسيقار عمر خيرت و الموسيقار راجح داوود
و أخيرا المحافظ ... و ممدوح الليثى
ثم توالت تعليقات الجمهور تصحب نزول الطابور نحو الصف الأول .
آسر ( عامله شعره فى الخلاط نتيجة التسريحة الكنيش التى حضر بها المهرجان ) – بشرى ( رفيعة ) – بسمة ( رفيعة قوى ) – سيرين ( سمرة شوية ) – هنيدى ( ده قصير جدا بجد ! ) – لطفى لبيب ( الراجل ده بنحبه ) – محمد لطفى ( شويه دمه خفيف و شوية مش طايقينه ) – يسرا اللوزى ( مرت بدون تعليق ) – إيمى ( مرت ببعض الفضول فقط ) – عمر خيرت
( أثار حماسة الحضور بحضوره) – فتحى عبد الوهاب ( هو وشه أحمر كده ليه ؟ ) - زينة كالعادة ( إيه النحافة دى ؟ ) سأل الجمهور .. و جلس الجميع فى الصف الأول ماعدا زينة التى اختارت أن تجلس فى الجهة المقابلة !
و بدأ الحفل ...
و توالت الاستعراضات
ثم بداية إعلان حفل تسليم الجوائز و بعد الانتهاء من الإجراءات الشكلية .. المحافظ و ممدوح على خشبة المسرح و معهم ( أسامة الشيخ ) رئيس اتحاد الإذاعة و التليفزيون .
و طبعا كان أبرز ما حدث هو ...
فوز " الفيلم الفرنسى " – مرحبا بجائزة أحسن فيلم ( و هو فعلا فيلم جامد جدا ) .. و تم الإعلان عن استلام ( قنصل ) فرنسا للجائزة .. و انتظر الجميع ظهور رجل لكن فاجأتنا ( فرنسا ) بقنصل بدرجة أنثى تحمل ملامح نجمة سينمائية و شياكة واضحة جعلت التعليقات تخرج بإعجاب واضح .
عندما تسلمت الممثلة البوسنية جائزة أفضل ( ممثلة ) .. قالت فى كلمتها إنها تعتبر هذه الجائزة الثانية التى تأخدها من المهرجان أما جائزتها الأولى كانت ( قدرتها ) على تقيبل ( عمر الشريف ) فى حفل الافتتاح .. و ضحك الجميع .
ثم انطلقت فى وصلة حب لزوجها الذى يصاحبها فى الحفل .. و للطرافة أكثر جاءت المصادفة أن يحمل زوجها جائزة ( نيابة ) عن بعض أصدقاءه ( الكروات ) ليرد وصلة حب زوجته بوصلة أفضل منها .. وسط تهليل الحضور . ( على جوز الزغاليل دول )
عندما تم تكريم نجوم مصر الشباب ...
محمد هنيدى تسلم جائزته بعد أن تم تقديمه ( كنجم الجيل ) و نزل من المسرح فورا متجها إلى باب الخروج حتى بدون أن يودع أصدقاءه !
- عندما ظهرت بشرى فى ثوبها الأسود ( قشر السمك بلغة البنات ) و بسمة بنفس الفستان مع اختلاف ( الشراشيب بلغة البنات ) .. علق البعض ( هو مفيش غير الموديل ده فى البلد ؟ )
- عندما ظهر لطفى لبيب .. قابله تصفيق شديد و تهليل من محبيبه قابله هو بروح مرحه أثناء تصويره مع الجائزة
- أما عند تكريم محمود ياسين فإن الصالة ضجت بتصفيق شديد جدا و قام الجمهور تحية له كما أضيئ المسرح دلالة على زيادة التكريم ... و هو فعلا يستحق على مسيرة فنية رائعة
- عند تكريم النجمة الصاعدة ( فريال فوزى ) نجمة مسلسل ( أزمة سكر ) ... أثبت إنها وسيرين يملكان أكثر الفساتين ( أناقة ) و إنهم كانوا على مستوى الحدث فعلا
-محمد لطفى بعدما استلك الجائزة ( ربنا فتح عليه بكلمتين إنجليزى ) و أهدى جائزته للمخرج خيرى بشارة الذى وقف جنبه و ساعده فى بداياته .. باللغة الإنجليزية ! وسط دهشة الحضور
- و طبعا كالعادة عند رغبة المهرجان فى تكريم بعض النجوم مثل سوسن بدر ( لم يجب أحد )
و أحمد بدير ( و لم يجب أحد ) ... فهم لم يحضروا أصلا .
- عندما ظهر عمر خيرت على خشبة المسرح الذى شرف به فى حفلاته التى يقيمها فى إسكندرية .. كانت صفارات و تصفيق الحضور فى انتظاره لتضعه أسوة بالنجوم الكبار و هذا ما يستحقه
و فى نهاية الحفل تم توديع الجمهور ... و الإعلان عن عرض الفيلم الفائز
و كل من خرج من القاعة
استقبلته أضواء الكاميرات ... و راغبى التصوير مع النجوم – و انتشار الأمن بين الجمهور
الذى يملأ ساحة الأوبرا و الباقى ينتظر أن لو يستطيع أن يلقى نظرة على ( نجمه المفضل )
على الرصيف المقابل من المارة
و انتهى المهرجان ...
ملحوظة :
أتمنى أن أكون وفقت فى نقل صورة مختلفة للمهرجان و طبعا أتشرف باقتراحاتكم و ووجهات نظركم
و كل عام و أنتم بخير
4 التعليقات:
محمد هنيدى كان معوووج على الجمهور والمعجبين
هو إنتى كنت موجود فى الحفل ؟ ... أرجو التوضيح وشكرا على تعلقيك
وزينة لما طلعت على المسرح عشان تاخد الجايزه الفستان بتعها كان طويل اوى واتكعبلت فيه مرتين
فعلا ... هههههه ياريتنى كنت اتشرفت بمقابلة حضرتك هناك ... و إن شاءالله يجمعنا مهرجان جديد
إرسال تعليق