بما إنى كنت المدعوين – رسميا - لحضور حفل الافتتاح فى دار الأوبرا بالأسكندرية ( مسرح سيد درويش ) الذى بدأ فى الساعة التاسعة مساء و الذى غطته محطات التليفزيون ( بشكل معتاد و تقليدى ) لكن الحفل له كواليس ليس من العادى أن يعرفها الجمهور العادى بداية من
الحضور الأمنى المكثف ووجود ( رتب ) من الوزن التقيل بجانب الشرطة السرية من أجل تأمين الحفل وضيوفه من الوزن ( الأتقل ) ..
و بعد افتتاح ممدوح الليثى رئيس الجمعية المصرية لكتاب و نقاد السينما و رئيس المهرجان و وزير الثقافة والمحافظ و معاهم النجم العالمى ( عمر الشريف ) و هنا كانت روح المهرجان حيث أنه مع توالى المكرمين من الفنانات ( العرب و الأجانب ) على السواء فقد كانت ( القبلة ) لعمر الشريف أهم من جائزة التكريم عندهم حيث تنافست بدون مبالغة كل الفنانات بجميع جنسياتهم على تبادل القبلات مع عمر الشريف بل قامت بعضهن بتقديم القبلة و الأحضان و أصبحت كل فنانة ووراءها الجمهور و الصحفيين و كاميرات التليفزيون ... تقدم ما تستطيع
حتى أن الكل أجمع أن عمر الشريف ( اتهرى بوووووس ) .. بكل المقاييس و كانت فقرة التكريم هى فقرة فى الأصل تأكيد على أن ( جاذبية و عالمية ) عمر الشريف لم تنتهى بعد .
و كان الأكثر طرافة هى الممثلة الأسبانية التى لم تجد طريقة لتسليط الضوء عليها أكثر مما سبقوها سوى أن تقوم بتقبيل ( الجمييييييييييييييييييع ) وسط صياح و تهليل الجمهور وارتفاع الضحكات فى المسرح بشكل هستيرى.
أما الذى كان أكثر طرافة فى الموضوع أن كان من نجمات الحفل الفنانة ( زينة ) و التى أدهشت الجميع ( بنحافة ) صدمت الجميع و خرجت التعليقات من كل لسان و بالأخص ( البنات ) حيث اثبت إنها نجمة بمقاييس ( صومالية ) و أيضا التى شاركتها نفس الصفة مع اختلاف طفيف هى الفنانة ( سرين عبد النور ) ... بما جعل كل الحضور يؤكد أن كاميرا السينما ( كذاااااااااااابه )
أنا النجمة ( ليلى علوى ) مع ظهورها على المسرح بمواصفات ممثلة ( عالمية ) شكلا و موضوعا حيث بهرت كل الحضور فعلا بهيئة راقية طغت على كل الحضور فعلا .. و كانت هى الأجمل فى المهرجان سواء على مستوى الفنانات المصريات و العربيات و الأجانب
أما من الهمس الذى دار فى كواليس الحضور كان حول حضور الفنانة ( غادة إبراهيم ) التى استغلت حضور عمالقة العمل السينمائى فى مصر و أخذت تتنقل ( بصدرها المكشوف عمدا ) من كرسى إلى كرسى تتبادل القبلات و الأحاديث مع بعض النقاد والكتاب .
و كذلك حضور الفنانة ( مروة حسين ) التى قامت بمحاورة عمر الشريف فى برنامج خاص بسيرة حياته - برفقته – بشكل جعل الكل يهمس بأن البرنامج تطور .
أما كان من طرائف الجمهور هو حضور بعض الجمهور العربى من كتاب و نقاد و الجلوس بين الجمهور ... و كانوا ينشغلون مع كل شخصية تظهر أو فقرة تقدم إلى ( المسرح ) من أجل النقليل و السخرية من كل شئ مستخدمين قاعدة ( عواجيز الفرح )
و فى النهاية مع انتهاء الحفل و الإعلان عن بداية عرض فيلم الافتتاح " المسافر " ... و الإعلان عن حضور أبطال العمل و عند قيام المذيعة على أسماء الأبطال ( المفترض ) حضورهم .. لم تجد المذيعة سوى ( عمر الشريف ) بحكم وجوده أصلا فى المهرجان و الفنانة سيرين ................. ثم مخرج الفيلم أما باقى النجوم فقد سجلوا ( فرار )
و بدأ عرض الفيلم / و اختفى النجوم و اختفت الكاميرات و بقى الجمهور ينتظر أن يشاهد فيلما يستحق الجلوس لوقت متأخر .... و بدأ الفيلم و انتهى .
و شعر بعض الجمهور برغبة الرحيل أثناء العمل لشعورهم بالملل أما من تبقى فى انتظار أن يقول الفيلم شيئا و انتهى عليهم الفيلم و هم يشعرون ( بالغباء ) أمام قصة هلامية و ملل فى توالى المشاهد و لم يجدوا سوى فيلم تشعر إنه مجمع من عدة أفلام " أبرزها " - تيتانيك طبعا مع اختلاف الرؤية الجمالية .
و خرج الجميع و معظمهم يتوعد بمقاطعة ندوة الفيلم المقررة ...
و خرج الجميع
و جاءت الأتوبيسات ليتسابق عليها الحضور من أجل العودة إلى الفندق فى ( جرين بلازا )
ليبدأ السؤال عن العشاء
و انتهى اليوم الأول .
الحضور الأمنى المكثف ووجود ( رتب ) من الوزن التقيل بجانب الشرطة السرية من أجل تأمين الحفل وضيوفه من الوزن ( الأتقل ) ..
و بعد افتتاح ممدوح الليثى رئيس الجمعية المصرية لكتاب و نقاد السينما و رئيس المهرجان و وزير الثقافة والمحافظ و معاهم النجم العالمى ( عمر الشريف ) و هنا كانت روح المهرجان حيث أنه مع توالى المكرمين من الفنانات ( العرب و الأجانب ) على السواء فقد كانت ( القبلة ) لعمر الشريف أهم من جائزة التكريم عندهم حيث تنافست بدون مبالغة كل الفنانات بجميع جنسياتهم على تبادل القبلات مع عمر الشريف بل قامت بعضهن بتقديم القبلة و الأحضان و أصبحت كل فنانة ووراءها الجمهور و الصحفيين و كاميرات التليفزيون ... تقدم ما تستطيع
حتى أن الكل أجمع أن عمر الشريف ( اتهرى بوووووس ) .. بكل المقاييس و كانت فقرة التكريم هى فقرة فى الأصل تأكيد على أن ( جاذبية و عالمية ) عمر الشريف لم تنتهى بعد .
و كان الأكثر طرافة هى الممثلة الأسبانية التى لم تجد طريقة لتسليط الضوء عليها أكثر مما سبقوها سوى أن تقوم بتقبيل ( الجمييييييييييييييييييع ) وسط صياح و تهليل الجمهور وارتفاع الضحكات فى المسرح بشكل هستيرى.
أما الذى كان أكثر طرافة فى الموضوع أن كان من نجمات الحفل الفنانة ( زينة ) و التى أدهشت الجميع ( بنحافة ) صدمت الجميع و خرجت التعليقات من كل لسان و بالأخص ( البنات ) حيث اثبت إنها نجمة بمقاييس ( صومالية ) و أيضا التى شاركتها نفس الصفة مع اختلاف طفيف هى الفنانة ( سرين عبد النور ) ... بما جعل كل الحضور يؤكد أن كاميرا السينما ( كذاااااااااااابه )
أنا النجمة ( ليلى علوى ) مع ظهورها على المسرح بمواصفات ممثلة ( عالمية ) شكلا و موضوعا حيث بهرت كل الحضور فعلا بهيئة راقية طغت على كل الحضور فعلا .. و كانت هى الأجمل فى المهرجان سواء على مستوى الفنانات المصريات و العربيات و الأجانب
أما من الهمس الذى دار فى كواليس الحضور كان حول حضور الفنانة ( غادة إبراهيم ) التى استغلت حضور عمالقة العمل السينمائى فى مصر و أخذت تتنقل ( بصدرها المكشوف عمدا ) من كرسى إلى كرسى تتبادل القبلات و الأحاديث مع بعض النقاد والكتاب .
و كذلك حضور الفنانة ( مروة حسين ) التى قامت بمحاورة عمر الشريف فى برنامج خاص بسيرة حياته - برفقته – بشكل جعل الكل يهمس بأن البرنامج تطور .
أما كان من طرائف الجمهور هو حضور بعض الجمهور العربى من كتاب و نقاد و الجلوس بين الجمهور ... و كانوا ينشغلون مع كل شخصية تظهر أو فقرة تقدم إلى ( المسرح ) من أجل النقليل و السخرية من كل شئ مستخدمين قاعدة ( عواجيز الفرح )
و فى النهاية مع انتهاء الحفل و الإعلان عن بداية عرض فيلم الافتتاح " المسافر " ... و الإعلان عن حضور أبطال العمل و عند قيام المذيعة على أسماء الأبطال ( المفترض ) حضورهم .. لم تجد المذيعة سوى ( عمر الشريف ) بحكم وجوده أصلا فى المهرجان و الفنانة سيرين ................. ثم مخرج الفيلم أما باقى النجوم فقد سجلوا ( فرار )
و بدأ عرض الفيلم / و اختفى النجوم و اختفت الكاميرات و بقى الجمهور ينتظر أن يشاهد فيلما يستحق الجلوس لوقت متأخر .... و بدأ الفيلم و انتهى .
و شعر بعض الجمهور برغبة الرحيل أثناء العمل لشعورهم بالملل أما من تبقى فى انتظار أن يقول الفيلم شيئا و انتهى عليهم الفيلم و هم يشعرون ( بالغباء ) أمام قصة هلامية و ملل فى توالى المشاهد و لم يجدوا سوى فيلم تشعر إنه مجمع من عدة أفلام " أبرزها " - تيتانيك طبعا مع اختلاف الرؤية الجمالية .
و خرج الجميع و معظمهم يتوعد بمقاطعة ندوة الفيلم المقررة ...
و خرج الجميع
و جاءت الأتوبيسات ليتسابق عليها الحضور من أجل العودة إلى الفندق فى ( جرين بلازا )
ليبدأ السؤال عن العشاء
و انتهى اليوم الأول .
0 التعليقات:
إرسال تعليق