( 1 )
لماذا تدفعنى رغبة للبكاء ؟
و تزداد حولى مساحة الظل
مكبل داخل فكرة
أطاردها ببعض الأمل
لكنى أسقط ...
على أعتاب حياة
تموج
و تثور
و تلعن
بينما أغلف نفسى أمام الناس ... بابتسامة
حتى أنتِ !!!! ... أجيب عليك بإيماءة
و شبح أزرق
لحقيقة ألبستنى عباءة ... من الصمت
( 2 )
أحيانا ... أهفو إلى لحظة موت
فقد مللت انتظار غد يبرق
لكنى دائما محاط بيوم عاصف
و يوميات رتيبة على دفترى
تجعلنى ... أغرق
( 3 )
كرهت طعم نفسى .
حتى كلماتى مبللة بخرسى على الورق
ألا من حقى أن أحضن سنين طفولتى ؟
وأعبث بمراهقتى ؟
و أرفع الأن بيتى ؟
لكنى مغمور بوعود تجمد نصفها
فمتى أستطيع أن أقول أنى مخطئ ؟
أنى برئ ؟
أنى أحمق ؟
قبل أن يجدنى الموت ...
من يمنحنى صوت ....
و راية حق ؟
( 4 )
أتشبث بملامحك
أعرفتنى السبب ... ؟
لأنى أرى فيها وطنى
و زهرة لا يرويها نهر متجمد .... بكل برود
وتأتى لحظات الإرتعاش
بعدها...
( 5 )
بعضى يصارع بعضى
حتى كرهت الرسم بالكلمات
و انهيار الحرف
على قصائدى
فقط .... أحلم بدقة يديك على الباب
و أراكِ
بكل ضجيج الحياة الذى يسكنك
لكن كيف
و بيننا تلك الحدود
و قصص لا تنتهى ؟
( 6 )
عبرة تخنق الآن ( دموعى )
أمام مذبح الفراغ
و معى
أه موجوعة بين انقباض ضلوعى
تسأل متى يفرج التقويم
عن يوم رجوعى
كإنسان . ؟
البارون
لماذا تدفعنى رغبة للبكاء ؟
و تزداد حولى مساحة الظل
مكبل داخل فكرة
أطاردها ببعض الأمل
لكنى أسقط ...
على أعتاب حياة
تموج
و تثور
و تلعن
بينما أغلف نفسى أمام الناس ... بابتسامة
حتى أنتِ !!!! ... أجيب عليك بإيماءة
و شبح أزرق
لحقيقة ألبستنى عباءة ... من الصمت
( 2 )
أحيانا ... أهفو إلى لحظة موت
فقد مللت انتظار غد يبرق
لكنى دائما محاط بيوم عاصف
و يوميات رتيبة على دفترى
تجعلنى ... أغرق
( 3 )
كرهت طعم نفسى .
حتى كلماتى مبللة بخرسى على الورق
ألا من حقى أن أحضن سنين طفولتى ؟
وأعبث بمراهقتى ؟
و أرفع الأن بيتى ؟
لكنى مغمور بوعود تجمد نصفها
فمتى أستطيع أن أقول أنى مخطئ ؟
أنى برئ ؟
أنى أحمق ؟
قبل أن يجدنى الموت ...
من يمنحنى صوت ....
و راية حق ؟
( 4 )
أتشبث بملامحك
أعرفتنى السبب ... ؟
لأنى أرى فيها وطنى
و زهرة لا يرويها نهر متجمد .... بكل برود
وتأتى لحظات الإرتعاش
بعدها...
( 5 )
بعضى يصارع بعضى
حتى كرهت الرسم بالكلمات
و انهيار الحرف
على قصائدى
فقط .... أحلم بدقة يديك على الباب
و أراكِ
بكل ضجيج الحياة الذى يسكنك
لكن كيف
و بيننا تلك الحدود
و قصص لا تنتهى ؟
( 6 )
عبرة تخنق الآن ( دموعى )
أمام مذبح الفراغ
و معى
أه موجوعة بين انقباض ضلوعى
تسأل متى يفرج التقويم
عن يوم رجوعى
كإنسان . ؟
البارون
0 التعليقات:
إرسال تعليق