( 1 )
داخلى .. زحام يملئ خطوتى
بأحلام متعددة
تواجهت دوما بحالة ... ( منتصف )
تأكل منى رأس الفصول
و تترك داخلى
نوبة رياح قلق ...
تضغط أجزائى الممدده
بقدر ..
شبح مقتول
و فى أرجائى الصامدة
( تعصف )
( 2 )
فى عينيك
قد ( اتصف ) ببعض رؤى غائمة
حين أكشف لك ... عن جبال الخوف
أن لا أعبر بصفحة أقدارى
هذا ( المنعطف )
و قد أذبل حينها مكانى ...
حتى تحتل مساحتى
غمامة صفراء
تسقط فوقى (غشاوة )
توغل على زمنى القادم
بالــــ ( القصف )
( 3 )
لست بمخادع نفسى .
فأنا لكِ أحيانا امتطى ظهر الرحيل .
أبغى أن أنفيك عن عذاباتى
و تكرار ( أهاتى )
ألم تدرى بعد ....
أن عناصرى محملة ... بزخم شتاء
تلو شتاء
و أنت امرأة
سطرتها زهوة الكون
كليلة ( صيف )
فكيف أنت قادرة على أن تشتمين
منى رحيقا خالصا
قابلا ( للوصف ) !!!
داخلى .. زحام يملئ خطوتى
بأحلام متعددة
تواجهت دوما بحالة ... ( منتصف )
تأكل منى رأس الفصول
و تترك داخلى
نوبة رياح قلق ...
تضغط أجزائى الممدده
بقدر ..
شبح مقتول
و فى أرجائى الصامدة
( تعصف )
( 2 )
فى عينيك
قد ( اتصف ) ببعض رؤى غائمة
حين أكشف لك ... عن جبال الخوف
أن لا أعبر بصفحة أقدارى
هذا ( المنعطف )
و قد أذبل حينها مكانى ...
حتى تحتل مساحتى
غمامة صفراء
تسقط فوقى (غشاوة )
توغل على زمنى القادم
بالــــ ( القصف )
( 3 )
لست بمخادع نفسى .
فأنا لكِ أحيانا امتطى ظهر الرحيل .
أبغى أن أنفيك عن عذاباتى
و تكرار ( أهاتى )
ألم تدرى بعد ....
أن عناصرى محملة ... بزخم شتاء
تلو شتاء
و أنت امرأة
سطرتها زهوة الكون
كليلة ( صيف )
فكيف أنت قادرة على أن تشتمين
منى رحيقا خالصا
قابلا ( للوصف ) !!!
( 4 )
كل ما أريد أن أمنحك عالما
بلا ( ضعف )
و أن أرسمك ... ( وشما ) أبديا
على اعتاب عمرى
ثم أعبر فيكِ
بحر الظمأ ...
بقنديل أمان
يهزم بسيف وجودى
تهاويم ( الزيف )
0 التعليقات:
إرسال تعليق