حاسس إن حتى الكلام ... جاى جوايا طالع من ورا لقدام .. متلخبط ممكن .. مستعجل ممكن ... بعاند ممكن ... مش مصدق ممكن .. بس كل إل بدور عليه إنى أكون فى الحياة - حد ممكن - بحلمى و بعملى و بقلمى .
أظن ده مش كتير .. و لا إيه ؟ و لا المفروض استنى بكرة يجيى و يعدى مرة تانية عليا من غير ما أكون ( نور ) بيشق ضلمة و يهد سور ..
متعب دلوقتى .. ممكن ؟ بتعب أوى ... ممكن .
بس عايز أكون أنا و اختيارى .. ( شئ ممكن) . من غير تنازل ولا فى حضن التشاؤم أسكن .
بس أكيد أكيد .. اخترت إنى أقسم حلمى و اسمى و قلمى على اتنين ... علشان حلمى مش عايز حد وحيد . ده عايز قلب جديد واقف جنبى يشيل عنى ذنبى و يهدينى من قلقى الواقف بعيد .
لأن أنا كده ... جنسيتى كده ... هاوى للحلم - محترف إنى أكون فريد .
و لأنى محتاجك زى ما رسمتك جنبى أوى ... من غير تعقيد و لا أعيد و أزيد
قلت اكتب .
0 التعليقات:
إرسال تعليق