لا تتنازعى و نفسك
بكل هذا القلق
حبيبتى ...
لا تضربى برياح خوف
أعمدة هذا المعبد الجميل
دون منطق ...
فأنا ... خطوت لأعماقك بكل ( رغبتى )
لا أخشى أن ( أغرق )
رغم أنى
قد أتردد بعضا ... أشك بعضا
أغالى بعضا ...
ثم أستدير نارا .
لكنى ... نفسى أنا هذا الشاعر
أرفع من ملامحك ... و ضحكتك
و ألوان مواسمك كلها
أبيات قصائدى
حتى أرسيت على خرائطى من أحضانك
دار
فبكل بساطة .. ( سيدتى )
أشعلى - بحرية –
,,, من جفنيك .... نهارا .
فأنا خلقت على صفحة أقداركِ / كوكبا سيارا .
و امطرى - بشرقية-
,,, من شفتيك ... أزهارا .
فأنا تخيرت أن أكون .. لعالمك مدارا .
اجتاح أبواب كل ألغازك
و أسرارك
بمحرقة – ( سديم ) .
و بعدها ...
أخضع .. لشواطئك .
أجمع - ( لأدمى ) -
زهرا
و زنبقا
و جنيات
و فصولا
و نشوة أشعار .
,,,, لا تنتهى .
0 التعليقات:
إرسال تعليق