لا تستغبري عشقى لقصائد الحزن
فأنا نفسى لا أجد تفاسير
لخرائط حزن
تستبد بتقاسيمى
حتى سكنها شتاء معتق بشقاء
كنديمى
يأكل بغيمة سوداء رأسى
يطرق أبوابى بيأسى
بينما أتجرع فى حانة مفلس - مر اتراحى
كأسا يتبع كأس
فأنا رب العذاب
الذى لم تكشفه الأساطير
بعد
فلا تسألى و لا تستغبرى
فقط ... أعيدنى
إلى أوراقى .. و قلمى
و غيمة كأسى .
بقصيدة حزن أخرى
فأنا نفسى لا أجد تفاسير
لخرائط حزن
تستبد بتقاسيمى
حتى سكنها شتاء معتق بشقاء
كنديمى
يأكل بغيمة سوداء رأسى
يطرق أبوابى بيأسى
بينما أتجرع فى حانة مفلس - مر اتراحى
كأسا يتبع كأس
فأنا رب العذاب
الذى لم تكشفه الأساطير
بعد
فلا تسألى و لا تستغبرى
فقط ... أعيدنى
إلى أوراقى .. و قلمى
و غيمة كأسى .
بقصيدة حزن أخرى
0 التعليقات:
إرسال تعليق