ملحوظة فى الأولانى ॥
أنا فخور أنى بعيش فى مصر ... الحره و كل ما كان
بقى فى مصر ( الماضى )
-----------------------------------
أنا فخور أنى بعيش فى مصر ... الحره و كل ما كان
بقى فى مصر ( الماضى )
-----------------------------------
بعدما دقت يعنى إيه " كوسة و صلصة " فى عزبة الإعلام - ماسبيرو - فى عهد عمو " صفوت الشريف " ...
مع أول قطر من رمسيس ... رجعت و معايا مفس الورقة الزرقا بحاول طول السكة أقول
ليه ؟ ... ما أنا معايا الرقة الزرقا .... ليه بقت الليلة سودة .
المهم ...
بعد كلمتين تصبير من أهلى ... و ناس تانية طلعت عين أهلى ... قلت أروح أشوف مع أ / عبد الغنى ... الواجب يعمل إيه ؟
و الراجل مقصرش فى الكلام
هات يا سلام ... و حكيت أنا إل حصل بالكمال و التمام .... و بعد " الكاردكدية " و الواجب " انجعص " و قال
- إن شاءلله خير ... المرة دى أنا هكون بنفسى إل ورا الموضوع .
هات
- تانى سى فى
- تانى خد ميعاد
- تانى خلاص الحاج مسافر على مصر ...
- تانى استنى .
- تانى استنى .
و زى ما بنقول " الغرقان يتعلق بقشة " ... و لما تتكرش من " ماسبيرو بمقشة " ... يبقى لازم اتمسك بأى قشه
قول كام ؟
شهرين كمان
شهرين كمان
و جت تااااااااااااانى ورقة زرقا
مكتب الوزير
يدعوكم لإجراء اختبار ......... ( رغى كتير )
بالخط المرسوم
ممدوح البلتاجى
ساعتها أ / عبد الغنى ... قالى " ابشر يا تيمور " ... عمو صفوت اتغير ... و البلتاجى راجل عسل
و سورى على التأخير بس نعمل إيه ... الريس الكبير طق فى دماغة يعمل تغيير
و يالا أجهز
يالا تذكرة و حجز
و يالا .... سفر و معايا الورقة الزرقا
حصل إيه ؟ ... عملت إيه ؟
فيه إيه ؟
أفضى و اكتب لكم
0 التعليقات:
إرسال تعليق