إهداء ...
حبيتى الوحيدة ... بينا ماءهناك
و نار و ثورة هنا
و حب ينتظر له أن نعود
فمتى ؟؟ ...
-----------------------------------
" 1 "
حبيبتى
شوارع بلادى يغمرها برق .. و قلق
و بوادر خطر
و أنتِ ... هناك وراء الحدود تحاصر نافذتك
" غضبة " مطر
و بينكما ...
أنا أنشطر .
بلادى و أنتِ ... سيدتانِ عنديتان
يتناوبان على اقداحى
معاندة .. بالقدر
آه .. بلادى
و آه أخرى ... منكِ أنت ِ
إلى حد الضجر .
صامتة
جامدة
تاركة
... دقائق استراحتى على ملامحكِ
يراودها شيطان ... ( صور )
تارة ... هو يجمع كل حدائقكِ بين ذراعيه
و تاره .. ِ تفرين بخوفك الفطرى إليه
و تاره ... مستعذبة قلق عينيه
و تاره ... مجبره على أن تسايرى خطوط يديه
و هنا ...
تلاحقنى " غيمات ملح "
بحصار مطلق " لبساتينى "
حتى أتوسل لها ... أن تغادر بكل هذا
حبيتى الوحيدة ... بينا ماءهناك
و نار و ثورة هنا
و حب ينتظر له أن نعود
فمتى ؟؟ ...
-----------------------------------
" 1 "
حبيبتى
شوارع بلادى يغمرها برق .. و قلق
و بوادر خطر
و أنتِ ... هناك وراء الحدود تحاصر نافذتك
" غضبة " مطر
و بينكما ...
أنا أنشطر .
بلادى و أنتِ ... سيدتانِ عنديتان
يتناوبان على اقداحى
معاندة .. بالقدر
آه .. بلادى
و آه أخرى ... منكِ أنت ِ
إلى حد الضجر .
صامتة
جامدة
تاركة
... دقائق استراحتى على ملامحكِ
يراودها شيطان ... ( صور )
تارة ... هو يجمع كل حدائقكِ بين ذراعيه
و تاره .. ِ تفرين بخوفك الفطرى إليه
و تاره ... مستعذبة قلق عينيه
و تاره ... مجبره على أن تسايرى خطوط يديه
و هنا ...
تلاحقنى " غيمات ملح "
بحصار مطلق " لبساتينى "
حتى أتوسل لها ... أن تغادر بكل هذا
اللون الحزين
.. أو تنتحر .
" 2 "
بلادى
و بقايا تكوينى
... كلانا يحترق
و أنت بلغاتكِ الخاصة ... و ربيعك .. و مواسمك
فى بلاد الغربة
تواجهين ... " أشباح " الغرق
فألوذ إلى وسادتى ... بسؤال مر
يتكرر
هل مازالتِ .. تذكرين هذا الإنسان
المعلق
... بصوتكِ السكر ؟
أم .. مر عليه " تمرد " الطوفان
و بات عندكِ فى لحظة خطر
مجرد تمثال " مرمر ""
" 2 "
بلادى
و بقايا تكوينى
... كلانا يحترق
و أنت بلغاتكِ الخاصة ... و ربيعك .. و مواسمك
فى بلاد الغربة
تواجهين ... " أشباح " الغرق
فألوذ إلى وسادتى ... بسؤال مر
يتكرر
هل مازالتِ .. تذكرين هذا الإنسان
المعلق
... بصوتكِ السكر ؟
أم .. مر عليه " تمرد " الطوفان
و بات عندكِ فى لحظة خطر
مجرد تمثال " مرمر ""
يتكسر ؟
-----------------------------------------------
0 التعليقات:
إرسال تعليق