دلوقتى معايا ( صفر ) كبير... وسؤال فى دماغى عمال يتقال...إمتى هيحصل تغيير ؟؟
حطيت قدامى ورقة و قلم ... ركنت على الهامش جرعة ألم ... و قلت أرسم خطة أعاند بيها صفحة حظى الأسير ... نفخت شوية أمل فى ضلوعى بسرعة الصاروخ و قلت أدى النقطة أ , ب , ج ... راح بيهم أعاند لئم اللئيم و أعدى بقسم ( و الله العظيم ) .. فيها إيه خبطة أو حلم مشروخ ؟ - ده إل ما يقتلش يقوينى .. و بكرة أكيد مخبى صفحة قدر لسه جاية تحتوينى ... وراح أضحك و بساعة حظ راح أشبك فلكل مجتهد نصيب و مش عيب
وقعة
و التانية
و العاشرة ...
بيقولوا الدنيا شوية مقاوحة لزوم المعافرة ... و أنا عافرت و اتاكل منى ضهر رقات .... ساعات بالسهر و أيام ممطوطة فى أمال مغلوطة
مقابل شوية حاجات ... و لو عايز تقرى فيا إل فات عد باقى عمرك لحد الممات .
أنا قابلت وشوش كتير .... فيهم إل عامل صغير و إل عامل كبير و فيهم لسان و لا الشاعر " ابن الجرير " بس عند الفعل يا إما تلاقيهم سحالى أو صراصير
وبعدها أقول أهحارب وأموت على صفحة قدرى ( فارس ) ... مش مجرد ضل أسير .
أضغط بسن القلم .... أدور على أول نقطة .. ملقيش
تانى نقطة ... مفيش
تالت نقطة .... معنديش
,,,,, فقلت النهارده اكتب .
0 التعليقات:
إرسال تعليق