هيا أدع أصدقاءك
أكثر
أكثر
فمواسمنا الخاصة .
وخبايا أوراقنا .. أصابتها حكاياتك الباكية
بعورة ( العلن )
وخبايا أوراقنا .. أصابتها حكاياتك الباكية
بعورة ( العلن )
هم ...
داخل فضول الآسئلة
و أنتِ لهم ...
تعشقين " تزييف " السرد .
أدعيهم أكثر ...
فلقد لبست عليكِ ثوب الحداد
و خنقت فى قلمى - مداد
الورد .
حين علمت ... أن هذا التاريخ الممتد
بيننا
مصيره - فى ظلمتكِ - ( لحد ) - .
... ألم تر بعد ؟
مآتمى المتواصل فى عينى
و أنا أرى هذا الصديق السافل ...
أو ذاك الظل الوغد
يتمادى بحبره الأصفر على دفترى
يشترط علي " إقامة غد " معك ِ
أو
مواجهة بألف " دولة إرهاب "
تنكل بمعصمى ... و ذراعى
و فمى
لأقصى حد .
أدعيهم أكثر ...
فلم أعد أؤمن .... بآياتك الناقصة
و معجزاتك الباهتة
حين دار عالمى بين عينيك
منبهر فيك ِ كألهة .
ثم عاد سريعا بين جذب و شد
و لم أختلف لحظة
بكل
معانى الجد .
أدعيهم أكثر .
يا أنثى مكررة .
على ( هامش ) دفترى الأصفر .
هيا ...
تلاشى عنى بهذا " الوهم " المعدِ
فلقد أطلقت لك أقصى درجات البعد
...
حين أضحت عاصمتى الآن عليكِ محرمة
وهذا منى ...
داخل فضول الآسئلة
و أنتِ لهم ...
تعشقين " تزييف " السرد .
أدعيهم أكثر ...
فلقد لبست عليكِ ثوب الحداد
و خنقت فى قلمى - مداد
الورد .
حين علمت ... أن هذا التاريخ الممتد
بيننا
مصيره - فى ظلمتكِ - ( لحد ) - .
... ألم تر بعد ؟
مآتمى المتواصل فى عينى
و أنا أرى هذا الصديق السافل ...
أو ذاك الظل الوغد
يتمادى بحبره الأصفر على دفترى
يشترط علي " إقامة غد " معك ِ
أو
مواجهة بألف " دولة إرهاب "
تنكل بمعصمى ... و ذراعى
و فمى
لأقصى حد .
أدعيهم أكثر ...
فلم أعد أؤمن .... بآياتك الناقصة
و معجزاتك الباهتة
حين دار عالمى بين عينيك
منبهر فيك ِ كألهة .
ثم عاد سريعا بين جذب و شد
و لم أختلف لحظة
بكل
معانى الجد .
أدعيهم أكثر .
يا أنثى مكررة .
على ( هامش ) دفترى الأصفر .
هيا ...
تلاشى عنى بهذا " الوهم " المعدِ
فلقد أطلقت لك أقصى درجات البعد
...
حين أضحت عاصمتى الآن عليكِ محرمة
وهذا منى ...
,,,, " أخر رد " .
0 التعليقات:
إرسال تعليق