تمادى أكثر فى العناد .
و أنطلقى بقصتى .. مع حكايات المساء
و رددى بدمع على اعتاب فضول العباد
و قولى لهم عنى
أنى ( آدم ) لا يفهم أبدا كيف غدوت تعانى
و أزيدى عليهم منى الوصف
فأنا بعينيك سليل جلمود صخر
يخلق فى جنتك
بقعة سواد
و يمضى ...
بتلك النرجسية
ترواد نفسها بغرور أغر
دون أن تصادفى بنفسك
لحظة " لقاء "
لما بيننا من أسباب بعاد
جنحت بزورقنا الوردى ...
إلى ظلمة قلق و شك
ووجع سهاد
( 2 )
صدقينى لن تكفى
الآن بيننا .. كلمات الأغانى
لتسقط عنى ألم الألم .
ففيك ِ علمت إنها لن تطوى
حالة
" كبرياء مر "
تضيع من داخلى ربيع المعانى
و أفقد روح الصباح
فى كل مرة ... منكِ
أعانى
أعانى
أعانى
0 التعليقات:
إرسال تعليق