إهداء ... إلى صديقى المفلس السعيد
الذى أعرفه و يعرفنى
---------------------
ماشى على الرصيف
مفيش فى جيبى الحزين
تمن الرغيف
لكن بيتنطط جوايا حلم عفى
أوعى تقول عليه
سخيف
لأنى فيه بقيت ابن بية
و لابس الحته
و يكبر مع كل خطوة حته ...
و يضيف
و أكبر معاه بسرعة
و أقول ... لنفسى هانت
كلها خطوة لبكرة
رغم إنى عارف
أن مصيره راجع
و يبقى برضه النهارده
و أرجع تانى أمشى
على الرصيف
منفض
و معايا حلمى
محبوس فى راسى
و خايف من ناسى
و أبرى الكعب
معاهم
أدور على .. الرغيف
0 التعليقات:
إرسال تعليق