من وسط زحمة كتير ... ودماغ رايحه جاى فى الحياة ... هنا حلم واقف وهناك أمل تاه ... و شــــغل وقـــلق دايم متعلق على جـدار العمر و لازم تمشى علشان تكمل... وهنا ( بتفتكرها ) هى - بتوقف مــــــع ملامحها المخزونة جوه جوه و متعرفش فين ؟ ... إزاى بتتجمع بالســـرعة ديه ؟.. وتــتجسد قدامك
بأحلى ضحكة خلقها ربنا.. و تختار إنك تـــبعد بصورتها عن كل صـوت و عيون الناس ... وتغرق فى 1000 إحـــساس بيدأ باســمها ... و ينتهى برضه باسمها ... و تختـــزل كل الشـــوارع و البيوت و كل الكلام ... فى لحظة ( سلام ) لأن إل اتولد فى الدواخل - حب حقيقى على القلب داخل -
ولأنى افتكرتها ... وحاسس بحبها أوى .
قلت النهارده ... ( اكتب ) .
0 التعليقات:
إرسال تعليق