قبل أن تذهبى
,,, لتقابلى ذراعيه .
قبل أن تعودى
,,, كأنثى ملك يديه .
قبل أن تخضعى
,,, كقدر مقيد بمعصميه .
أجيبنى ...
أين أوسد تلك الأقمار المعلقة على جبينى ؟
أين هذا الكوكب الذى اسكنه بجبال أنينى ؟
أين ذاك سر الصبر الذى قد يحيينى ؟
و أنا من تأكل تمارين العذاب ضفتيه .
حين أصرخ .
محتل أنا – بدوى هواجس .
ربما ... يزرع الآن فيك شفتيه .
ربما ... يسمعك الآن رعشة ساقيه
ربما
و ربما
و ربما ...
حتى يصهر ظلى ... كبقعة زيت
أبعد من الحياة
إلى الموت .
و ترجونى أن أتقبل
دوران مملكة عشقى نحو الظل
لأنه عاد !!!
بقدر مسبق - يجعله فوقى أول .
فلا أجرأ أن أضع فى عين الشمس هويتى
بكل صوت .
ألم أتقاسم أنا آهات ألمكِ ؟
ألم أذرف كل نفسى بين وحدة دمك ؟
ألم أسكن أنا بدايه حقيقتك ووهمك .... ؟
فلماذا
مكتوب على
.... ممارسة هذا الحب الظل
و أقبل !
أعيش كسرب حمام ضل
و أقبل !
أن أكون روحا ... تستهدف بالقتل .
و أتحمل
و سأتحمل .
يا حبى الأول .
لعل يوما ... أجد فى ( طقس ) حريتك
لكى
و لى
بداية الحل .
,,, لتقابلى ذراعيه .
قبل أن تعودى
,,, كأنثى ملك يديه .
قبل أن تخضعى
,,, كقدر مقيد بمعصميه .
أجيبنى ...
أين أوسد تلك الأقمار المعلقة على جبينى ؟
أين هذا الكوكب الذى اسكنه بجبال أنينى ؟
أين ذاك سر الصبر الذى قد يحيينى ؟
و أنا من تأكل تمارين العذاب ضفتيه .
حين أصرخ .
محتل أنا – بدوى هواجس .
ربما ... يزرع الآن فيك شفتيه .
ربما ... يسمعك الآن رعشة ساقيه
ربما
و ربما
و ربما ...
حتى يصهر ظلى ... كبقعة زيت
أبعد من الحياة
إلى الموت .
و ترجونى أن أتقبل
دوران مملكة عشقى نحو الظل
لأنه عاد !!!
بقدر مسبق - يجعله فوقى أول .
فلا أجرأ أن أضع فى عين الشمس هويتى
بكل صوت .
ألم أتقاسم أنا آهات ألمكِ ؟
ألم أذرف كل نفسى بين وحدة دمك ؟
ألم أسكن أنا بدايه حقيقتك ووهمك .... ؟
فلماذا
مكتوب على
.... ممارسة هذا الحب الظل
و أقبل !
أعيش كسرب حمام ضل
و أقبل !
أن أكون روحا ... تستهدف بالقتل .
و أتحمل
و سأتحمل .
يا حبى الأول .
لعل يوما ... أجد فى ( طقس ) حريتك
لكى
و لى
بداية الحل .
0 التعليقات:
إرسال تعليق