صدقينى إن قلت
لن أطمع
فى كل ملامحك ... بل بعض ملامحك
حتى أغلق عيناى
فأجد لك شئ من هوية ...
فقد زهدت أن أكون فقط .. أذن تسمع
و قلب يصدق وعودا ترفع
و للآن ... أدرك فقط فيك صوتا
وملامح
تضن أن تتخلى عن دلالها معى
تاركة فى عيونى مجرى دموع
تدمع .
فمتى أطمع ... أنا ؟
و أنت متى قلبك ... يسمع ؟
0 التعليقات:
إرسال تعليق