كيف تدبرتى أمرى
و تخيلتى للحظة ... أنى
سأقبل
اجتياز غيرى
لخطى الأحمر ...
و إن كان بلمسة يد
قد تتجرأ فى الظل على إغواء قدرى
أو تطمر بعمد حقيقة سرى
كيف أنتِ تدبرتى أمرى ؟؟
و أنا كوكب النار
لا أرضى بكِ إلا شمسا
تخترق بكاملها
جدار مدارى
فرجاء ,,,,
لا تنزلقى مرة أخرى عن زهوة نهارى
,,, فيسقط منى
رغبة الاختيار
ثم انهار
فتنهارى ...
0 التعليقات:
إرسال تعليق