أحببت هي جدا .. و ذبحتني هي جدا
بتلاعب يحرقني جدا .. حين أتذكره
و أتذكرها جدا
أ عرف ...
أن طعم كلماتي عليكِ .. عسير .
فماذا ينتظر من رجل يترك عاريا
دون تفسير ؟
يمضغ الغضب ظنوني
و ينهال على جفوني مطر أسود
بكل معاول .. تكسير .
... و أنا أردد على ذهني قسوة مرورك الأخير .
( ا- ر – ح – ل )
فأنا تذكرت أنى ملكُ .. غير .
هكذا .. بلهجة تقرير .!
صارت قصائدي عنكِ .. بعض تعبير .
صارت أغنياتي منكِ .. شبه تغيير .
صرت أنا فيك ِ ... لحظة لعب قصير .
( ا- ر – ح – ل ) أنا !!
فأنتِ الآنَ ملك .. غير ؟
يا امرأة ... تلهو بمداخل شراييني
عبثا ...
مازلت اشتهى فيها حبيبتي
و افتقد منها صديقتي .
و اكره الآنَ حين أقول .. إنك خطيئتي .
لكن هيهات منك .. ضمير .
فأنا لم أطلب التهام جسدكِ .
أو أن أسكن في خانة سركِ
أو أخرق بكِ التقاليد
.. و أدعى لنفسي ثورة التحرير .
فأنا يا أقدم النساء ..
أردت فقط في فنجاني عشقي ... بعض تقدير .
لكلمات ترقص
و أشعار تطير ..
.. تغرس من خضارك مروجا .
و تشيد على شرف رحابك .. أساطير .
فقط ..
هذا ما كنت أريد ..
( أحببتك ) ... يا صديقي الأمير .
ثم ارحلي حرة .. كما شئت
فأنا أعلم جيدا أنكِ
ضائعة
.. في ملك غير .
0 التعليقات:
إرسال تعليق